لم اتعود ان ارى محمد الدعيع خارج المستطيل الاخضر


لكن بتاكيد هي سنة الحياه


نعم انها نهاية اسطورها بكل فصولها وطقوسها عشناها

حاولت اعديها وعيت تعدي



تصميم متواضع مني يحكي حال الجمهور الهلالي والرياضي هذه الايام





التقييم شباب