النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الحلقة ( 3 )....منعطفات القضية وتفاصيلها ....ماسأة المبتعث السعودي حميدان التركي

  1. #1
    أبو عمـر الصورة الرمزية المعطش
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    في قلب من أحببت
    المشاركات
    398

    الحلقة ( 3 )....منعطفات القضية وتفاصيلها ....ماسأة المبتعث السعودي حميدان التركي

    الجلسة الثالثة: الادعاء العام يجعل قضية التركي منبرا لمهاجمة الحجاب الإسلامي والتقاليد السعودية و نظام العمل و العمال السعودي

    قرر الادعاء العام منح فرصة استدعاء شهود آخرين قبل استكمال الخادمة شهادتها. وتم استدعاء الشاهدة الثانية وهي مترجمة تعمل لصالح المباحث الفدرالية وهي من اندونيسيا وقد تكلمت عن مكان سكن الخادمة بصفة أنها زارتها هي واثنين من موظفين المباحث الفدرالية. و قالت أنها لا تستطيع أن تترجم كل حرف100% لان اللغة الإندونيسية لديها صعوبات معينة وقد سألها الدفاع عن كون هذه أول مرة لها بالشهادة والترجمة في محكمة أو أن لها خبرة فقالت أنها أول مرة وأنها لا تحمل شهادة من المحكمة تؤهلها للترجمة فيها . وقد سئلت عن تاريخ اللغة وعن تاريخ اندونيسيا وقالت أنها لا تعرف. وأضافت أنها لا تستطيع ترجمة كل حرف للغة الإنجليزية لأن هناك كلام لابد من معرفة الجملة قبل ترجمتها . ثم سألها المحامي هل لديك شهادة ترجمة فأجابت بالنفي . وسئلت ما هي مؤهلاتك فقالت أنها عملت من قبل كمرشدة للسياح وكمضيفة قبل عملها مع المباحث الفدرالية .
    بعد ذلك استدعى الادعاء الشاهد الثالث و هو موظف سابق في دار البشير من 2002 إلى 2003 وكان محاسب للشركة قد فصل منها. وقال انه يعرف التركي منذ عام 1993. وقد سئل عن إرسال أموال لأهل الخادمة لاندونيسيا في رمضان وقال نعم أرسلت على طلب حميدان وسئل كم كان المبلغ وقال بأنه اقل من 2000 دولار. وسأله الدفاع:"هل واجهت صعوبة في إرسال الحواله لاندونيسيا" وقال نعم. وسأله هل الإسلام يحترم الخصوصية للفرد فأجاب بنعم. بالتالي فأنت لا تعرف ما يحصل داخل منزل التركي فقال نعم.
    ثم استدعى الادعاء الشاهد الرابع: وهي زوجه الشاهد السابق. وكانت معلمة في المدرسة الإسلامية في دنفر ، قالت أنها تعرف زوجه الطالب المبتعث حميدان التركي ووصفت حسن ضيافتها وتعاملها ، كان الادعاء يسألها دائما عن الاجتماعات التي تحدث في منزل التركي ولم تكن ذات فائدة للادعاء بل كانت من صالح الدفاع وقد ركز الدفاع على إظهار العمل المشترك بين أم تركي والخادمة خلال المناسبات التي حدثت في منزلها وكان احد الأسئلة بان الشاهدة ألقت السلام على الخادمة في منزل التركي خلال اجتماع المعلمات هناك وأوضحت بان الخادمة كانت سعيدة وابتسمت، ووضحت أن الخادمة كانت معهم في صلاة العيد دلالة بذلك إلى أنها تخرج معهم و لم تكن محتجزة .
    ومن ثم قدم الادعاء شاهده أخرى وهي من جنسية عربية و أستاذة في علم الاجتماع ، وقد عملت هذه الشاهدة مع الحكومة الأمريكي كخبيرة في الإسلام وخاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر و استغلت هذه الشاهدة منصة الشهادة بالتهكم على السعودية والمسلمين بشكل عام وقالت أن سبب تأخر هذه المرأة في الإبلاغ عن حاله الاغتصاب بأنه طبيعي عند المسلمين وأوضحت بأن النساء يعتقدن بأنهن المذنبات من طريقة لبسهن أو شكلهن...الخ . وقد أوضحت أن النظام السعودي يوجب وجود 4 شهود واعتراف المغتصب بفعلته . ولخصت بعض الحلول لمشاكل الاغتصاب بالسعودية وهو زواج المغتصِب من المغتصَبة .



    وقد أوضحت أن قانون العمل والعمال السعودي لا يحمي العمالة الأجنبية. ثم بدأت بالتحدث عن الإسلام بوصفه دين معقد جدا ولا يسهل الحديث عنه وان هناك 4 أنواع من الإسلام لأن الإسلام تغير بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم. وان تفسير القران يختلف وكذلك السنة. وقالت أن السعودية تتبع المذهب الوهابي واندونيسيا تتبع مذهب أبو حنيفة وهذا يسبب مشكلة للعمالة القادمة من اندونيسيا لان مذهب أبو حنيفة أكثر انفتاحا من الوهابي. وان الحجاب لم يشرع بالإسلام وانه حرية شخصية . وبادرها الدفاع بسؤالها عن كونها تحمل شهادة في العلوم الدينية من عدمه وكانت إجابتها بالنفي. وهل هي مفتية إسلامية فقالت لا ولكني اعرف الكثير مما يؤهلني ببعض الإفتاء.
    ومن ثم أشار الدفاع للمسلمات الموجودات في المحكمة لمساندة التركي وسئلت عن إذا ما كان الحضور النسائي واللاتي يرتدين الحجاب بأنهن غير مرئيات أو ليس لهن صوت بالمجتمع وقالت كلا لهن حضور ووجود. وبينت أن التي تجبر على لبسه هي التي لا تستحق الاحترام. ثم بينت أنها مسلمة صالحة رغم عدم ارتدائها للحجاب وبان جدتها هي التي بدأت هذا عندما نزلت من الطائرة في أوربا ورمت حجابها وداسته اعترافا بتحريرها .وصرحت بعد ذلك بأنها لم تزر السعودية أو اندونيسيا أبدا. وأكدت بان السعودية دوله وهابية و بعد سؤالها عن هذا الموضوع وتبعتها باعتراض على بعض النقاط في المذهب الوهابي وقالت لو أن الشيخ عبد الوهاب كان موجودا لوافقها على اعتراضاتها . ثم بينت بان النظام السعودي يطلب من رب العمل الاحتفاظ بجواز العامل الأجنبي.
    وقد بدأ التناقض على هذه الشاهدة حتى أن الدفاع أحرجها بنقل نص من أحد كتاباتها وسألها عنه وقالت من قال هذا الكلام فهو مخطئ ومن ثم أراها الدفاع أن هذا الكلام من كتابتها مما أحرجها وبين لهيئة المحلفين عدم مصداقية هذه الخبيرة. ومن ثم طلب الدفاع إلغاء شهادتها لكونها شهادة امرأة حاقدة على الإسلام و السعودية وأيضا لكون شهادته لم تأت بالترتيب المعهود للمحاكمات وأن هذا ليس عدلا و يجب أن تلغى المحاكمة ولكن القاضي رفض الاعتراض مرة أخرى. وقد بدأ الاستياء بين الحضور من المسلمين بتحويل هذه المحاكمة من نظر لأصل التهم الموجهة للتركي إلى تهجم وسخرية بمبادئ الإسلام استغلالاً لعواطف المحلفين بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر وقد كان الدفاع قد ركز على المحلفين في بداية المحاكمة أن يتجنبوا عواطفهم وأن ينظروا للأدلة . مع أنهم لن يجدو أدلة حسية أو معنوية على إدانة التركي بل سيجدوا أن الخادمة ذاتها قد نفت تعرضها لأي نوع من سوء المعاملة أو التحرش في أكثر من مقابلة على مدة ستة أشهر ولكن كلامها تغير بعد حصولها على مبلغ كبير من المال بالإضافة إلى عمل في الولايات المتحدة وسلامتها من المقاضاة لعدد من مخالفاتها القانونية.
    الجدير بالذكر أن الخادمة قد طلقت من زوجها المصري الجنسية بعد أن سبب إحراجا للمباحث الفدرالية باتصاله بدفاع التركي من خلال موقع حميدان التركي الإلكتروني وإبلاغهم أن الخادمة لاتريد أن تضر التركي لأنهم عاملوها كفرد من أفراد أسرتهم وأن كل فعلها هذا مجرد إرضاء للمباحث الفدرالية. وقد وصف الادعاء العام زوج الخادمة السابق بأنه شخص باحث عن الثروة التي حصلت عليها وأنه يريد استغلالها لأغراضه الشخصية وذلك محاولة من الادعاء لإسقاط مصداقيته كشاهد للدفاع.

    جلسات الثلاثاء و الأربعاء تبين مدى تضارب أقوال الخادمة و كذبها !!


    استكمل الادعاء العام استجوابه للخادمة صباح الثلاثاء20-6-2006 م وقد دار الحوار والأسئلة حول رواتبها و سريان فيزتها، وبعد ذلك عاد الادعاء بطرح نفس الاسئله حول الاعتداء الجنسي من غير الوصول إلى نقطة معينه سوى محاولة التأثير على المحلفين عاطفيا. وتلى ذلك سرد قصة القبض على الطالب السعودي حميدان التركي .

    ومن الغريب أن الخادمة قد سئلت أسئلة دقيقة عن ما كان يحدث في منزل التركي وقالت أنها لا تذكر بعض المواقف ، وبعد أن قدم لها الادعاء مستندات من عندهم تذكرت أدق التفاصيل وبأوقاتها وتواريخها.
    ثم قبل الانتهاء من استجوابها حاول الادعاء أن يجبر القاضي على إخراج الحضور غدا الأربعاء عند استجواب الدفاع لها تعليلا بأنها خائفة من الحضور ولكن القاضي رفض هذا الطلب.
    و في اليوم التالي الأربعاء 21-6-2006م ابتدأ صباحا هيئة الدفاع عن التركي باستجواب الخادمة ، و سأل الخادمة عن إذا كانت تلبس الحجاب أم لا، وقد قالت أنها ترتديه حينما تريد ، كما أوضحت أنها ترتاح في لبس الحجاب وانه ليس مفروضا عليها من قبل عائلة التركي ، وأثبتت أنها عندما أتت للسعودية كان احد أهدافها تعلم الإسلام وأنها كانت فرحه بتعلمها الإسلام من عائلة التركي. وأضافت أنها كانت على علم أنها لابد من أنها تتبع نظام البيت الذي تعمل لديه.
    وبدا الدفاع بسؤالها حتى يوضح للمحلفين أنها من الممكن أن تكذب لأجل المال، وذلك في كذبها في احد شروط قدومها للسعودية حيث يجب أن يكون عمرها 20 عاما وكان عمرها آنذاك 16 عاما وقد قام عمها بتزوير بطاقة عمل لها يوضح فيها أنها 20 عاما. وبعد ذلك كان عليها أن تدخل معهد تدريب لتحصل على شهادة تؤهلها للذهاب للعمل بالسعودية ولكي تدخل هذا المعهد كان لابد أن يكون عمرها 30عاما وقال لها المكتب المسئول عن أوراقها أنها لابد أن تكذب لكي تقبل في المعهد وأقرت بأنها فعلت ذلك من اجل المال. وبعدها اصدر لها جواز سفر وعمرها فيه 21 عاما علما بأنها وقعت على جميع المستندات السابقة وهي تعلم أنها مزوره وأنها هي التي طلبت من عمها تزوير الأوراق.
    وفي الأخير حاولت أن تبرئ نفسها من هذه التهمه بقولها أن جميع موظفي اندونيسيا يفعلون ذلك وأنها دفعت مبلغ من المال لأشخاص قاموا بهذا التزوير وأن هذه ليست غلطتها إنما غلطة الحكومة الإندونيسية !!
    وبعدها تم النقاش على أنه من الواجب عليها أن تنزل للقبو في حضور احد رجال البيت وقالت انه ليس أمرا وإنما أنا من اختار ذلك . وقد أوضحت أن سارة الخنيزان لا تأمرها بأن تصحو الساعة السادسة أو أي ساعة في اليوم وإنما كان ذلك من اختيارها. وبعدها سئلت عن إذا ما إذا كانت تأخذ وقت استراحة أو لا ولم تستطع الإجابة وإنما تحاول الفرار من إجابة هذا السؤال ولكن الدفاع قام بإحضار مستندات شهادة سابقة لها في المحكمة قالت فيه أنها متى ما أرادت أن تأخذ وقت راحة تأخذ وان رب أو ربة الأسرة لا يعارضون قيامها بذلك.
    ثم سئلت الخادمة بعد ذلك عن عدد الساعات التي تعمل فيها يوميا وقالت أنها لا تعرف كم ساعة، فأحضر الدفاع مستندات شهادة سابقه لها تقول فيه أنها تعمل 8 ساعات، فقالت الخادمة لا أتذكر هذه الشهادة وقام الدفاع بالتوضيح لها أن هذه الشهادة كانت الشهر السابق ولا تتذكريها، فبعد ذلك قالت أنها قالت هذا الكلام ولكن لم تتذكر متى قالته .
    ثم بعد ذلك سردت مقابله سابقة مع موظفة من وزارة العمل وكانت المقابلة لمعرفة حقوقها لدى عائلة التركي، بعد ذلك سئلت إذا كانت قد أعطيت هذه الأوراق لكي توقع عليها وإنها الكلام فيها صحيح وقالت نعم . وبدأت الأسئلة حول هذه المقابلة و خلالها قالت أنها تأخذ من عائلة التركي 800دولار. وقام الدفاع بسؤالها لماذا غيرت أقوالك بعد ذلك ؟! . كذبتي أول مره للحصول على عمل في السعودية لتوفير المال لأهلك فهل كذبت هذه المرة للسلطات الأمريكية لكي تأخذي أموال ؟ فلم تستطع الإجابة.
    في وقت الاستجواب أوضحت الخادمة نقاط مهمة وهي أن عائلة التركي عائلة طيبة وأنهم عاملوها كأحد أفراد الأسرة ولكنها ليست من الأسرة فعليا . وأنها لا تجبر على العمل طوال اليوم وأنها كانت تأكل على نفس الطاولة مع العائلة في عدم وجود رجال العائلة و إنها سافرت معهم كأحد أفراد الأسرة وأنها لم تكن في سجن عندما عاشت في القبو وإنما كان من اختيارها .




    جلسة الخميس 22-06-2006 م

    استكمل الدفاع صباح يوم الخميس استجواب الخادمة بإثبات أنها قد قوبلت 12 مرة من المباحث الفيدرالية ولم تقل لهم عن أي تهجمات جنسية قد حصلت لها من حميدان التركي وفي المقابلة 13 قالت لهم أنها قد تعرضت لتحرش جنسي.
    وقد اثبت الدفاع أنها في المرة 13 عندما قوبلت عن طريق المباحث الفيدرالية في تاريخ 7 من ابريل 2005كانت أول مرة تقول فيها أن التركي تحرش بها ، ولكن الغريب انها في 8 ابريل 2005وقعت على عقد عمل في الولايات المتحدة الأمريكية ، وقد طلبت الخادمة من أحد الموظفين أن يساعدها على ملء الأوراق وكان توقيع الموظف على العقد قبل المقابلة معها وذلك في تاريخ 4 ابريل 2005. واثبت الدفاع أنها توظفت رسميا في 22 ابريل 2005.
    و بينت بعد ذلك اختلافات عديدة في القصص المروية عن حوادث التحرش التي روتها لهم وذلك الاختلاف كان في مضمون التواريخ والقصص وأماكن حوادث التحرش وطرق التحرش التي ذكرتها لهم.
    وبعدها سئلت الخادمة عن زواجها الذي استمر لمدة شهر واحد فقط وبعدها طلقها زوجها، فسئلت عن هل تتوقع أن سبب طلاقها هو إحساس زوجها أنها كذبت كثيرا للمباحث الفيدرالية على عائلة التركي أو إحساسه أن المباحث الفيدرالية تتحكم فيها. وقد قيل ذلك استنادا على انه في أول أيام زواجه كتب في احد المواقع أن زوجته سوف تتنازل عن القضية ولكنه فوجئ بزيارة المباحث الفيدرالية له في ساعات ثم بعد ذلك منعت من التنازل عن القضية. بعد ذلك رفعت الجلسة لتستكمل صباح الجمعة بتوقيت الولايات المتحدة الأمريكية.

    جلسة الجمعة 23-06- 2006 م

    أنهت هيئة الدفاع يوم الجمعة استجوابها للخادمة . وبعد ذلك استجوب الإدعاء أحد شهوده وكانت أحد جيران عائلة التركي وقالت أنها قد رأت امرأة تلعب مع أطفال التركي ولم تكن تعرف أنها خادمة لأنها كانت تلعب معهم ولم تعامل كخادمة أمامها. وأضافت أنها رأت الخادمة غير متحجبة.
    وبعدها استجوب الإدعاء الشاهدة التالية وهي جارتهم وبيتها ملاصق لبيت حميدان التركي ، وقد أفادت بأنها رأت الخادمة متحجبة بدون ارتداء النقاب ، كما أفادت أنها في فترة سفر أم تركي للسعودية لم تر امرأة في بيت التركي ، وكانت أهم نقطة لها أنها لم تعلم أن هذه المرأة خادمة حتى تم القبض على حميدان رغم رؤيتها لها خارج البيت تلعب مع البنات، وأضافت أنها قد نظفت معها الثلج من أمام البيت ولم تنتبه أنها خادمة مما يدل على أنها كانت تعامل كأحد أفراد الأسرة.
    بعدها استدعيت امرأة تعمل في البيوت الآمنة للحكومة الأمريكية وهذه البيوت سكنت فيها الخادمة في أول أيامها بعد أخذها من بيت التركي وحاول الإدعاء أن يجعلها تشرح لهم حالة الخادمة في أيامها في البيوت الآمنة وعن ماذا كان شعور الخادمة في أول أيامها ولكن الدفاع قام بالاعتراض على ذلك لكون الشاهدة ليست طبيبة نفسية ولم تكن مختصة في تحليل الشخصيات ونتيجة لذلك لم يستطع الإدعاء سؤالها أي أسئلة بعد ذلك ، وقام الدفاع بسؤالها بعد إعطائها مستندات تدل على ما يقول ويثبت فيها أنها ليست المرأة الوحيدة التي قابلت الخادمة خلال وجودها عندهم وان هناك عديد من الموظفين قاموا بمقابلتها ودل ذلك على أنها ليست مؤهلة أنها تتكلم عن نفسية الخادمة.
    زوجة إمام مسجد أبو بكر بدنفر كانت الشاهدة التالية وقالت أنها كانت تتكلم هي وصديقتها مع الخادمة، وقد دعيت لإثبات أن البنت الكبرى لحميدان قد قالت لها مرة "اص" لكي تتوقف عن مكالمة الخادمة لأنها كانت تريد الخادمة أن تعمل معها لإعداد طاولة الطعام وأفادت الشاهدة أنها لم تغضب من ذلك لأنها بنت صغيره وقام الدفاع بعد ذلك بإثبات أن بنت حميدان كان عمرها آنذاك 8 سنوات. بعد انتهاء الجلسة لم يستفيد الإدعاء من شهوده لهذا اليوم و رفعت الجلسة لتستكمل يوم الاثنين القادم .



    غدا ....

    ماذا قالت بنت حميدان لمى عن الخادمة القضية

  2. #2
    مراقبة سابقة الصورة الرمزية سمووره
    تاريخ التسجيل
    Feb 2004
    الدولة
    الإمارات
    المشاركات
    27,756
    الله يعافيك ويبارك فيك
    والله يفك اسره ويعينه يارب
    توضيح للقصه كامل ماقصرت
    الف شكر



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 17-02-2009, 02:41 PM
  2. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-02-2009, 01:43 PM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-02-2009, 12:11 AM
  4. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-02-2009, 01:58 PM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-02-2009, 01:09 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •