يكفي القلعة الأهلاوية دمارا
لم نعد نرغب في الملكية بل نتمنى ان نعيش كبقية الناس
لم يعد في قلوبنا احتمالا لأمراض أخرى
بئس التاجر الذي لا يشتري الا أسوء ما في السوق
من أوصل لاعبينا سواء المقادرين او الباقين الى هذا المستوى من العنف
من احرق مشاعر الحب في قلبي لهذا النادي العريق
بالأمس راهنت بالحب فلم اكسب واليوم أراهن بالولاء فوجبت علي المغادرة
والرحيل ففريقي لم ينصفني امام قومي