رغم اختفاء قيثارة الشرق الا ان سعادتي لاتوصف !
أتدرون لماذا هذه السعادة ؟
لأنني وبكل فخر صديق هذا الأديب الذي أهداني قبل ايام كتاب بسيط طبع بشكل مبدئي
للحفظ فقط مكون من 113 ورقة حاملاً عنوان رواية ( العطر ) الذي كتبت بطريقة
أدبية عجيبة بجمال عزف آلة القيثارة .
اتمنى ان ينفض الاخ قيثارة الشرق غبار الكسل قليلاً وأن يفكر بجد بطرح هذه الرواية
للجمهور .
هذا سبب سعادتي لأنني اول من رأى هذه الروايه ولأنني رفيق درب الاديب الصغير
فهلا شاركتموني فرحتي ؟