أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


بينا كنت أطالع كتاب ( المبسوط ) للإمام السرخسيّ الحنفيّ فإذا بي أمرّ على كلام جعل سؤالاً يساور ذهني ، أحببت أن أطرحه على أهل الملتقى و بخاصّة المتمرسين في الفقه و قواعده و أصوله .
قال - رحمه الله تعالى - في أثناء حديثه عن مخالطة الأعيان الطاهرة أو النجسة للماء (...و الحديث حكايـــة حــال . فإذا دار بين أن يكون حجّة أو لا يكون حجّة سقط الإحتجاج به) أهـ .
و سؤالي ما الضابط في حكمهم على قصة بأنّها حكاية حال ؟
أرجو التفسير مع التمثيل . وفّقكم الله تعالى و أسعدكم بالعلم النافع و العمل الصالح و جعل الجنّة مثواكم .