بسم الله
من المعروف أن اللاعب رقم ((1)) يطلق على الجمهور وذلك عند حضوره بكثافه لمساندة فريق ما
ومساهمته في انتصار ذلك الفريق من حيث فاعليته وتشجيعه وتحفيزه للعيبة فريقه ..
لهذا السبب أطلقوا على الجمهور اللاعب رقم ((1)) ..
لكن نسمع أحيانأً من هنا وهناك عن مقولة وجود لاعب برقم ((12)) ..
هذه المقوله ليست وليدة اليوم وحقيقتها ليست بخافيه على العقلاء ..
فهي ملتصقه بإحد الأنديه منذ ما يقارب الأربعون عاماً وهي حقيقه ثابته ومُثبته ..
وأعلم كما يعلم العقلاء بإن الحكم هو اللاعب رقم ((12)) في صفوف النويدي المدلل ..
وأعلم جيداً كما يعلم المحايد بإن التحكيم وذلك النويدي حلفاء
وان اللاعب رقم ((12)) كان وما زال يقدم الهبات والعطايا لحليفه الأوحد ..
إلى هنا وهذا الأمر معروف للجميع وطبيعي جداً بحكم التعود ومن غير الطبيعي
أن نرى ذلك النويدي يلعب بـ ((11)) لاعب ..
كما قلت أمر تعودنا عليه ولكن مالم نتعود عليه هو ......................................
يالله يا لهول ما رأيت ..
ياهازا ماهازا لم أرى هازا من قبل![]()
أن يحسب هدف من تسلل فهذا أمر مسلم به وأن تحسب ضربة جزاء من نسج الخيال
فهو أمر شاهدناه كثيراً وان تسجل باليد وتحسب هدفاً لذلك النويدي فمتعوده دايماً
لكن أن يفرح الحكم لستجيلهم هدف ويشارك في صناعة الهدف فهذا أمر مريب وعجيب !!
شاهدوا بالصور والفيديو هذا الحكم الهمام والذي لم يتسع له المقام حتى أوفيه حق :
8
تمركز جيد للاعب رقم 12 وتعلموا منه أيها المهاجمين المبتدئين![]()
8
وهنا الحكم يظهر والفرحه تبدو عليه حد مطاردة مسجل الهدف:هاها:
وهنا فيديو .. حفــــــظ بإســــــم
والآآآآن قد يأتي أحد من أنصار ذلك النويدي ويخرج كالعاده عن صلب الموضوع وعصبه
ويتحدث عن التمريره أو الهدف وحتى أوفر عليه حبر قلمه الخشبي فله أقول بإن الهدف
جميل جداً والتمريره أجمل وحبذا لو أعطيتنا رأيك في مستوى لاعبكم رقم 12.
وعلى المحبة نلتقي![]()
[align=left]سقراط يجلد بهدوووووووووووء [/align]