النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: إلى الأخت " شاعرة الأحزان "

  1. #1

    مشـرف سابق


    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,141

    إلى الأخت " شاعرة الأحزان "

    عندي موضوع عن

    أكتبي خمس أدوار لعملية التقويم في تخطيط وتطوير المناهج ؟؟

    قارني بين دور التقويم في العملية التعليمية والمدرسية؟؟؟

    تكفون يإخواني واخواتي الأعزاء
    ردوا علي
    الله يسعدكم
    ولا يحرمني منكم

    والله انا دخت في المواقع الثانية أدور على هذه المواضيع وما لقيتها

    خالص الشكر والتقدير موصول من

    الأميرة الحالمة
    نونو


    *****


    هذا اقتباس لموضوعك وإن شاء الله اتحصل لك على مبتغاك

    تحياتي لك
    [align=center][/align]

  2. #2

    مشـرف سابق


    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,141
    هذا بعض اساليب التقويم في تطوير منهج التاريخ

    اتمنى انه يفيدك لما اتحصل لك على غيره



    [align=justify]أساليب التقويم وتطوير المنهج
    "التقويم عملية منهجية منظمة لجمع البيانات وتفسير الأدلة بما يؤدى إلى إصدار أحكام تتعلق بالطلاب أو البرامج مما يساعد في توجيه العمل التربوي واتخاذ الإجراءات المناسبة في ضوء ذلك " .
    وتعد عملية التقويم من العمليات الأساسية التي يحتويها أي منهج دراسي ، وهو في مفهومه يعنى: العملية التي يقوم بها الفرد أو الجماعة لمعرفة مدى النجاح أو الفشل في تحقيق الأهداف العامة التي يتضمنها المنهج ، وكذلك نقاط القوة والضعف به حتى يمكن تحقيق الأهداف المنشودة بأحسن صورة ممكنة ،ومعنى هذا أن عملية التقويم لا تنحصر في أنها تشخيص للواقع بل هي علاج لما به من عيوب، إذ لا يكفى أن تحدد أوجه القصور وإنما يجب العمل على تلافيها والتغلب عليها .
    الأسس التي يتم في ضوئها تقويم ( المنهج المطور ) تدريس التاريخ .
    - يجب أن يرتبط التقويم بالأهداف .
    - يجب أن يكون التقويم مستمراً وغير محدد بفترة زمنية معينة .
    - يجب أن يكون التقويم شاملاً لجميع جوانب العملية التعليمية مثل طريقة التدريس والمقررات الدراسية والإمكانيات المادية بالمدرسة والتلميذ والأهداف .
    - يجب أن يكون التقويم متنوعاً ومتعدداً في الوسائل والأدوات لكي يواجه تعدد وتنوع الجوانب المراد تقويمها
    - يجب أن يكون التقويم علمياً ولتحقيق ذلك لابد من توافر شروط معينة مثل( الصدق-الثبات-الموضوعية)
    - يجب أن يكون التقويم اقتصادياً .
    - يجب أن يتم التقويم بطريقة تعاونية فيشارك فيه الطالب والمدرس وإدارة المدرسة وأولياء الأمور باعتبارهم قوى مؤثرة في عملية التعليم . تتنوع أساليب التقويم في منهج التاريخ المطور بحيث يشمل :
    1) الاختبارات الشفوية ، وتكون بشكل مستمر أثناء الحصة .
    2) ملاحظة سلوك الطالب وأداءه العملي .
    3) الاختبارات التحريرية وتشمل :-
    - الاختبارات التحصيلية التي تتضمن أسئلة المقال والأسئلة الموضوعية .
    - مقاييس الاتجاهات والقيم وذلك للتعرف درجة التحول في اتجاهات الطلاب وقيمهم في ضوء ما يدرسونه .
    - الملاحظة المباشرة .
    - الاختبارات والمقاييس :
    تستخدم للوقوف على تحصيل الطلاب في كافة الجوانب التي تتضمنها أهداف المنهج وهى الجانب المعرفي والجانب الوجداني والجانب المهاري ، ففي الجانب المعرفي تصمم اختبارات تحصيلية ،الهدف منها تحديد درجة بلوغ الطلاب للأهداف المعرفية والتي تدور حول محتوى المادة الدراسية من حقائق ومفاهيم وقوانين ونظريات أما الجانب الانفعالي فيتضمن الاتجاهات والميول والقيم وتستخدم لهذا الغرض المقاييس .
    ولقد أكدت العديد من الدراسات على أهمية تنوع أساليب التقويم المستخدمة في منهج التاريخ ، ومنها دراســـة " توحيدة عبد العزيز" حيث استهدفت التعرف على أساليب التقويم السائدة في المدارس المتوسطة والثانوية بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية ، وتوصلت الدراسة أن أساليب التقويم المستخدمة تقتصر على الجانب المعرفي فقط ، بينما تهمل الجانب المهاري والجانب الوجداني ،ولقد أوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بجميع الجوانب عند تقويم منهج التاريخ ، ويمكن الإشارة إليها على النحو التالي:-

    أولاً : قياس الجانب المعرفي :( الإدراكي )
    - اختبارات المقال – والاختبارات الموضوعية ومنها ( صواب وخطأ ، مزاوجة ، اختيار من متعدد ، إكمال ) ولكل منها قواعد صياغة ،ومخرجات التعلم التي تقيسها، ويصوغ المعلم كل نوع حسب الهدف الذي يرجوه من وراءه .
    ثانياً : المجال الانفعالي ( الوجداني ) .
    ويقصد به الاتجاهات والميول والقيم التي تتكون لدى المتعلم نتيجة مروره بالخبرات التعليمية ، وتستخدم لقياس المجال الانفعالي مقاييس الاتجاهات والميول والقيم .
    ثالثاً : المجال النفسي حركي (المهاري)
    يقصد بهذا المجال تلك المهارة العملية التي يبلغها الطالب نتيجة مروره بالخبرات التعليمية ومنها مهارة جمع المعلومات ، مهارة رسم الخرائط ، وغيرها من المهارات الأخرى، ويمكن قياس المهارات العملية بواسطة الملاحظة .[/align]
    [align=center][/align]

  3. #3

    مشـرف سابق


    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,141
    [align=justify]وهذا موضوع يبين فيه الفرق بين الإدارات الثلاث

    لكن مو خاص بالتقويم .:*_*:.

    [maroon]الإدارات الثلاث :-[/maroon]

    [red]( الإدارة التربوية , الإدارة التعليمية , الإدارة المدرسية )[/red]
    [red]هل هي متشابهة أم مختلفة وماهي العلاقة بين المصطلحات الثلاثة؟[/red]

    [green]* الإدارة التربوية :- [/green]

    تعرف بأنها علم وفن تسيير العناصر البشرية في إطار المؤسسات التعليمية ذات الأنظمة واللوائح التي تهدف إلى تحقيق أهداف معينة بوجود تسهيلات وإمكانات مادية في زمان ومكان محددين . كما تفهم الإدارة التربويةعلى أنها عملية توجيه وسيطرة على مجريات الأمور في مجالات التربية والتعليم (1)

    من خلال التعريف السابق نجد الإدارة التربوية تشمل التربية والتعليم من خلال التعبير الآتي في التعريف الأول ( المؤسسات التعليمية ) والتعبير الآتي في التعريف الثاني ( في مجالات التربية والتعليم ) حيث يجمع بينهما فهما كيان واحد ضمن التعريف السابق .

    لكن البعض يفضل إستخدام مصطلح الإدارة التربوية للإقتناع بالإتجاهات التربوية الحديثة التي تفضل كلمة ( تربية ) على كلمة ( تعليم )باعتبار التربية أشمل وأعم من التعليم , فوظيفة المؤسسة التعليمية هي التربية الكاملة . (2)

    وبما أن التربية في أسمى معانيها تعني التعديل الإيجابي لسلوك الفرد ليكون صالحا في نفسه يسهم بإيجابية في صلاح المجتمع الذي يعيش ضمنه , ويترك أثرا إيجابيا في محيطه الإجتماعي . فإن مصطلح التربية يوحي بأن هناك أكثر من جهة تسهم في تحقيقه وبشكل جماعي تكاملي بداية من الأسرة ,والمسجد , والمدرسة الخ

    [green]*الإدارة التعليمية :-[/green]

    هي الطريقة التي يدار بها النظام بشكل عام ,والإدارة التعليمية تشمل مدخلات العملية التعليمية التعلمية جميعها من موارد بشرية ( المعلمين والمتعلمين , وأفراد المجتمع ) وعناصر مادية من ( الأبنية , التجهيزات , المعدات , المناهج ) (3)

    وبذا تكون الإدارة التعليمية أكثر تحديدا ووضوحا( من مصطلح الإدارة التربوية)من حيث المعالجة العلمية.(4)

    ومن خلال التوصيف السابق للإدارة التعليمية يتضح أنها تعنى بالجوانب الإجرائية في العمل التربوي , وكذلك الإمكانات الفنية والتجهيزات بكافة أنواعها التي تسهم في قيام العملية التعليمية وتؤدي إلى نجاح جميع خطواتها بشكل تكاملي يكفل لها تحقيق الأهداف المتوخاة منها .

    ويؤكد هذا التوصيف النص الآتي ( تهدف الإدارة التعليمية إلى تحقيق الأغراض التربوية , ومن ثم فهي تعنى بالممارسة , وبالطريقة التي توضع بها هذه الأغراض التربوية موضع التنفيذ ) (5)

    [green]*الإدارة المدرسية :-[/green]

    تعرف الإدارة المدرسية بأنها: (مجموعة من العمليات التنفيذية والفنية التي يتم تنفيذها عن طريق العمل الإنساني الجماعي التعاوني بقصد توفير المناخ الفكري والنفسي والمادي الذي يساعد على حفز الهمم وبعث الرغبة في العمل النشط المنظَم؛ فردياً كان أم جماعياً من أجل حل المشكلات وتذليل الصعاب حتى تتحقق أهداف المدرسة التربوية والاجتماعية كما ينشدها المجتمع)

    كما تعرف الإدارة المدرسية على أنها:

    (الجهود المنسقة التي يقوم بها فريق من العاملين في الحقل التعليمي (المدرسة) اداريين، وفنيين، بغية تحقيق الأهداف التربوية داخل المدرسة تحقيقاً يتمشى مع ما تهدف إليه الدولة، من تربية أبنائها، تربية صحيحة وعلى أسس سليمة)

    ويعرفها البعض الآخر بأنها: (كل نشاط تتحقق من ورائه الأغراض التربوية تحقيقا فعالا ويقوم بتنسيق، وتوجيه الخبرات المدرسية والتربوية، وفق نماذج مختارة، ومحددة من قبل هيئات عليا، أو هيئات داخل الإدارة المدرسية)

    وعرفها البعض على أنها:(حصيلة العمليات التي يتم بواسطتها وضع الإمكانيات البشرية والمادية في خدمة أهداف عمل من الأعمال، والإدارة تؤدي وظيفتها من خلال التأثير في سلوك الأفراد)

    ويمكن استخلاص تعريف شامل للإدارة المدرسية من خلال التعريفات السابقة بأنها: مجموعة عمليات (تخطيط، تنسيق، توجيه) وظيفية تتفاعل بإيجابية ضمن مناخ مناسب داخل المدرسة وخارجها وفقا لسياسة عامة تصنعها الدولة بما يتفق وأهداف المجتمع والدولة.(6)

    من خلال التعريف السابق للإدارة المدرسية يتضح أن الإدارة المدرسية تقع في المستوى الأدنى بالنسبة لما سبقها من الإدارة التربوية كتوجه شمولي إستراتيجي والإدارة التعليمية كجانب إجرائي على مستوى عال يهتم بتهيئة المناخ المناسب للممارسة العملية التعليمية للإدارة المدرسية على مستوى المدرسة كمؤسسة تربوية تعليمية.

    [red]مقارنة بين مفهوم الإدارة التربوية والإدارة التعليمية والإدارة المدرسية[/red]:

    إن هذه المفاهيم الثلاثة قد شاع استخدامها في الكتب والمؤلفات التي تتناول موضوع الإدارة في ميدان التعليم، وقد تستخدم أحياناً على أنها تعني شيئاً واحداً. ويبدو أن الخلط في هذه التعريفات يرجع فيما يرجع إلى النقل عن المصطلح الأجنبي – Education – الذي ترجم إلى العربية بمعنى(التربية) أحياناً والتعليم أحياناً أخرى. وقد ساعد ذلك بالطبع إلى ترجمة المصطلح Administration Education إلى الإدارة التربوية تارة والإدارة التعليمية تارة أخرى على أنهما يعنيان شيئاً واحداً وهذا صحيح.

    بيد أن الذين يفضلون استخدام مصطلح (الإدارة التربوية) يريدون أن يتمشوا مع الاتجاهات التربوية الحديثة التي تفضل استخدام كلمة (تربية) على كلمة تعليم باعتبار أن التربية أشمل وأعم من التعليم، وأن وظيفة المؤسسات التعليمية هي (التربية الكاملة) وبهذا تصبح الإدارة التربوية مرادفة للإدارة التعليمية.

    ومع ان الإدارة التربوية تريد أن تركز على مفهوم التربية لا على التعليم فإن الإدارة التعليمية تعتبر أكثر تحديداً ووضوحاً من حيث المعالجة العلمية، وأن الفيصل النهائي بينهما يرجع إلى جمهور المربين والعاملين في ميدان التربية، وأيهما يشيع استخدامه بينهم فإنهم يتفقون على استخدامه.. وبأي معنى يستقر استخدامهم له،
    أما بالنسبة للإدارة المدرسية فيبدو أن الأمر أكثر سهولة؛ ذلك لأن الإدارة المدرسية تتعلق بما تقوم به المدرسة من أجل تحقيق رسالة التربية، ومعنى هذا ان الإدارة المدرسية يتحدد مستواها الإجرائي بأنه على مستوى المدرسة فقط، وهي بهذا تصبح جزءا من الإدارة التعليمية ككل، أي أن صلة الإدارة المدرسية بالإدارة التعليمية هي صلة الخاص بالعام .(7)

    ولمزيد من التوضيح فإن إدارة العمل التربوي تنقسم على ثلاثة مستويات حسب تدرجها في العمومية وهي:-

    - الإدارة التربوية :- وتعنى بالعمل التربوي على مستوى الوطن أو الدولة .

    - الإدارة التعليمية :- وتعنى بالعمل التربوي على مستوى الوزارة أو المنطقة.

    - الإدارة المدرسية:- وتعنى بالعمل التربوي على مستوى المدرسة الواحدة.

    ويوافق هذا التقسيم طبيعة الممارسة الإدارية للعمل التربوي في المملكة العربية السعودية حيث توجد هيئات إدارية تربوية على مستوى البلاد كوزارة التربية والتعليم , كما توجد هيئات أخرى على مستوى المنطقة وهي إدارات التعليم , وكذلك إدارات محلية وهي إدارات المدارس .

    وخلاصة القول أن الإدارة التعليمية تعمل على تصريف العمل في المستويات العليا للمؤسسات التعليمية
    من تخطيط وتنظيم وتوجيه ورقابة ,

    وأما الإدارة المدرسية فهي النشاط المنظم داخل المدرسة الذي يعمل على تحقيق الأهداف المحددة .(8)

    ومن خلال ماسبق يتضح أن الإدارة التربوية أكثر شمولية كمصطلح وأن سبب الإلتباس بينها وبين الإدارة التعليمية مردة إلى إختلاف الفهم نتيجة عملية الترجمة لمصطلح (Administration Education )
    غير ان هناك توجه لإستخدام مصطلح الإدارة التربوية, ويؤكد هذا التوجه تغيير مسمى
    (وزارة المعارف ) إلى ( وزارة التربية والتعليم ) حيث يتبعها في الهيكل التنظيمي والتدرج الإداري

    ( إدارات التربية والتعليم ) فالمصطلحين متلازمين على المستويين الوطني والإقليمي. تأتي بعد ذلك الإدارة المدرسية كجهة تنفيذية في نهاية التدرج الإداري التربوي .
    [/align]
    [align=center][/align]

  4. #4
    ~ [ نجم مميز ] ~
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    357
    [size=4]أخي الكريم الفاضل
    آسفة جدا للتأخر عن الرد
    ولكن كنت مشغولة
    شكرا من الأعماق على ما قدمت لي
    جزاك الله خير على ردك البناء
    إنشاء الله ربنا يسعدك ويوفقك

    أرق الكلمات وأعذبها من
    الأميرة الحالمة
    نونو
    [/size]
    التعديل الأخير تم بواسطة شموخ أنثى ; 24-11-2006 الساعة 09:05 PM سبب آخر: آسفة لـتأخري

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 14-08-2014, 11:08 AM
  2. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 26-12-2012, 02:12 PM
  3. مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 08-10-2009, 03:15 PM
  4. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-01-2009, 11:30 PM
  5. .."""""""......""""""""......""""""""..........هنا تقبل التعازي في وفاة اختنا العزيزة
    بواسطة بنت مضاوي في المنتدى منتدى الفكاهة والغربلة
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 25-09-2006, 08:56 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •