زعيم تزعم القارة فأحرق قلوب الملايين غيظا

انه زعيم كل الاوصاف وسيدها .. عاشق للذهب الذي لايصدأ .. لا تجد بطولة محلية ولا قارية الا وله نصيب الاسد منها ... شامخ وواثق الخطوة فواثق الخطوة يمشي ملكا .. فهو ملكي وكالعادة الملوك يحن على الخدم والحشم ومن هم تحت ولايته .. يعطف على الصغار يهديهم الحلوى ويدخل السرور بانفسهم .. باختصار انه زعيم اسيا وكبيرها الهلال الزعيم الملكي ... سماه ملك ابن ملك اعترف به الملوك وعشقته الكؤوس فامات قلوب اعداءه غيظا .. فلا يهنى له بال حتى يحقق لقب ويسعد انصاره وعشاقه .. فبينما غيره سرقوا الالقاب واحتفلوا ببطولة ودية عالمية وهم فرحين بها كالاطفال يفرحون بالحلوى قليلة الثمن .. مركزهم قبل الاخير فيها ويتفاخرون ولكن اعينهم على هذا الملكي حقدا وغلا .. وبالختام الملكية مهرها غالي وثمنها الذهب فليصدا الذهب ان لم يكن ملكا .
دمتم بود