يا شباب الإسـلام،، ويا فتيات الإسـلام..تحرروا،، تحرروا،، تحرروا،، تـحرروا.
أنتـم مستهدفين أنتم مستهدفين أنتـم مستهدفين ،، فتحرروا من أتباع الشهوات المحرمـة واللهو والعبـث.
أعـداء الدين قد دخلوا قلوبكـم وجعلوها تحب الحـرام تحب الحرام تحب الحـرام وتكره الدين والإستقامـة، فإلى متى أيه الأحبـة؟؟ إلى متى وحالكم هكـذا..
إلـى متى وأنتم لا تصلـون ولا تقرئون القرآن ولا تفعلـون الخيـر، وإلى متى سوف تظلـون تشاهدون المحرمـات وتستمعون إلى المحرمـات.
إلـى متى قلوبكم معلقه بستار اكاديـمي والغناء ومشاهدة الصـور والأفلام المحرمـة. إلى متـى؟؟؟
يـا اخي العزيـز..ويا أختي العزيـزة..
من يا تـرى وراء هذا العبث فـي حياتنا؟؟ من وراء هذه المواقع والفضائيـات او الفضاحيات التي ما مـن شك أنـها قنابل ومتفجرات لتفـجير أخلاق الشباب والبنـات.
ما الفائـدة من هذه الأمـور؟؟ ويا تـرى هل هي أيادي خفية تعمل في ظلام الليل.
ثـم حولت مدافعها إلى المسلمـين والمسلمات وبأسماء إسـلامية لتدمير الأخـلاق.
فبـالله من يشاهد ستار أكاديـمي او يشاهد المواقع الإباحيـة، فهل سوف يزيد الإيـمان او ينقص؟
وهـل سوف يحافظ علـى الصلاة والعبـادة ويحب الصالحيـن؟؟ بل هل يجتمع حـب القـرآن وحب ستار أكاديـمي؟
وهـل يجتمع حب المواقع الإباحيـة وحب العبادة؟ إنـها معركة بين الخير والشـر. فأين مكانك أخي؟ وأين مكانك أخـتي؟
هنـاك أناس من بني جلدتنـا ويتحدثون بلغتنا وراء هذا العبث وربـما مدعومين من قبل جهـات خبيثة لتدمير أخلاق المسلمين والمسلمـات.
فتحـت قنوات وتـم بث هذه السموم إلى بـلاد المسلمين.
ستار أكاديـمي ستار عن فعل الخيرات، ستار اكاديـمي ستار عن حب الله ورسوله، ستار أكاديـمي ستار عن فعل الخيرات، ستار أكاديـمي ستار عن طريق الجنـة..
فـإلى من يحب أنتشار الفاحشـة سوى كان في القنوات الفضائية أو المجموعـات البريدية أو الإنترنـت أو إنشاء أماكن للدعـارة والتفسخ..
تأمـلـــوووا..
قـال الله تعالى ( إن الذيـن يحبون أن تشيع الفاحشـة في الذين آمنوا لهـم عذاب أليم في الدنيا والآخـرة والله يعلم وأنتم لا تعلمـون )
هـذا فقط لمن أحب أن تنتشر الفاحشـة، فكيف بالله من قام بإنشاء وساهـم في إنتشار الفاحشـة؟
إنـها وقفة تأمل للجميـع، إلى متى نحن في غفلة ولهـو، إلى متى نـحن قبورنا تبنا ونحن ما تبنـا؟؟
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
التوقيع
( ما كل غالي بالرسايل نوفيه بعض الغلا في داخل القلب ذكراه )