• من كان يصدق أن يصبح حال الهلال هكذا.
  • ومن كان يتخيل أن الزعيم منبع النجوم لا يستطيع أن يخرج لنا موهبة كروية من عشر سنوات.
  • ومن كان يتوقع أن يأتي اليوم الذي يصبح فيه الهلالي لا يثق في فريقه.
  • ومن كان يتوقع أن يأتي ذلك اليوم الذي تتغير فيه السياسة الإعلامية الهلالية الهادفة التي تعمل أكثر من أن تتكلم إلى إعلام غوغائي.
  • هذا هو هلالنا الحالي الذي صار اللاعبين يهربون منه (هوساوي/ الفريدي)
  • لكن السؤال المهم: هل سيعود الهلال كما كان؟