أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
62) الكبير:
دليله قوله تعال(الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ) الرعد 9.
هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في ذاته وصفاته وأفعاله فلا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء.
63) المتكبر:
ودليله الآية23 في سورة الحشر.
• ذو الكبرياء أي الملك.
• هو العظيمُ المتعالي القاهِرُ لعُتَاةِ خَلقِهِ ، إذا نازعوه العظمة قصمهم .
• والمتكبر أيضا هو الذي تكبر عن كل سوء فتكبر عن ظلم عباده ، وتكبر عن قبول الشرك في العبادة فلا يقبل منها إلا ما كان خالصا لوجهه.
64) العظيم:
دليله قوله تعالى(وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) البقرة 255 .
• الكبير الواسع في ذاتة وصفاته وسلطانه.
• المعظم المبجل الموقر.
65) القوي:
دليله قوله تعالى(إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ )هود 66.
• الكامل القدرة على الشيء الذي لا يستولي عليه العجز في حال من الأحول ، الموصوف بالقوة المطلقة ، فلا يغلبه غالب ولا يرد قضاءه راد ، ولا يمنعه مانع ، ولا يدفعه دافع .
• وهو القوي في بطشه القادر على إتمام فعله ، له مطلق المشيئة والأمر في مملكته .
• والقوي سبحانه قوي في ذاته لا يعتريه ضعف أو قصور ، قيوم لا يتأثر بوهن أو فتور ، ينصر من نصره ، ويخذل من خذله.
66) المجيد:
دليله قوله تعالى(ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ ) البروج 15 .
الذي له المجد في ذاته وأفعاله وصفاته ، والمجد هو اجتماع شرف الذات مع حسن الفعال ، ومجد الذات يعنى جمال الله وسعته وعلوه واستواءه وشرفه وعظمته وجلاله ، ومجد الصفات يعنى عظمتها واتساعها فكل وصف من أوصافه عظيم الشأن فهو العليم الكامل علمه ، الرحيم الواسع رحمته ، القدير الذي لايعجزه شيء ، وهكذا في كل الصفات.
من كتاب المنة العظمى في أسماء الله الحسنى
حمل الكتاب مرفق بالأسفل
<div style="padding:6px"> الملفات المرفقة
: ژاâهèث ژاâـژظوî ژف ژأژسوةژء ژاâم ژاâدژسèî.pdf‏
: 1.05 ميجابايت
: <font face="Tahoma"><b> pdf