لتعلم أن الفئات السنية تواصل تدهورها وحضورها المسيئ سنة بعد سنة ماعليك سوى إلقاء نظرة فنيه سريعه على الإدارة الفنيه
أكاد أجزم ستصعقون من الجنون عندما ترون محمد النزهان وتركي الشايع مدربين للفئات السنية..فما هو تاريخهم حتى يكونون مدربين لأهم فئة سنية بالنادي
هذا الوضع يؤكد أن الدفع المالي لجلب الكشافين وكذلك اللاعبين وتسجيلهم غير موجود بل الواسطات تعمقت بشكل أكبر للأسف ليكون وضع الفئات السنية بالنادي الذي يلقب بزعيم آسيا مشابه لأندية لاتهمها البطولات بقدر مايهمها البقاء بمراكز الوسط والنجاة من الهبوط
بل وصل الأمر لتطفيش بعض العاملين بالفئات السنية للأسف
كل هذا الأمر يحدث منذ سنوات بوجود بندر بن محمد الذي اعتمد على نجاح سنوات ليفشل سنوات أخرى وهذا يبدو مايسير عليه رئيس النادي الذي إكتفى بالنجاح لموسمين وتحول السنوات الأخرى إلى لعب بالفريق في ظل إبتعاد أعضاء الشرف الداعميين بسبب التخبطات الحاصله منذ زمن ولكن الآن أصبحت بشكل عام للفريق ككل من فريق أول إلى الفئات السنية وياقلب لاتحزن
بالختام أقولها إن إستمر هذا الوضع على ماهو عليه بالفئات السنية فكلها كم سنة وسترون الأهلي والنصر هم من ينافس على البطولات بسبب إهتمامهم بالفئات السنية