ترى الآهات
في جوف القلوب


فعقل القلب
مضطرب المسار



بدنيانا تصعدت
الأمور


واصبح فكرنا
كيف العمار



كأن الخلد
وعد لا نشوب


بفتنة هذه
الدنيا يدار


الا لاخلد
إلا في وجوب

في جنات الاله
له الخيار



أفيقو قبل أن
يضحى الغروب

ونستفيق بلا
أوان
بإنكسار