المدرب الألماني بوكير لو قدر الآن التعاقد معه فسيكون حقا مناسبا بهذه الفترة والتي تتطلب مدربا مجيد للإعداد المميز مع التأهيل الأمثل مع التوظيف المفيد مع وضع الطرق والأساليب المناسبة وكذلك لديه قراءة لمجريات وأحداث المباريات بشكل جيد وفعلا تواجده الآن بمشيئة الله تعالى سيكون مفيدا لاسيما وأن لديه خلفية كاملة عـن الوضع العربي والخليجي والمحلي مم سيساعده كثيرا لتخطي كل العراقيل والعقبات والحقيقة الآن الاتحاد على مستوى العناصـر جيد أجانب ومحليين خبرة وشباب فقط ينقصهم برنامج صباحي ومسائي وبشكل مكثف عندها سنجدهم يجرون بكل همة ونشاط
والحقيقة أن المدرب الحالي كانيدا بدأ جيدا ولكن مؤخرا رأيناه يخبص وبشكل فاضح وتخيلوا اللاعب المميز في المباريات تتفاجأ بتغيره وخير مثال تغيره الأخير عندما غير بعبدالفتاح عسيري اللاعب الموهوب الشاب والذي سجل هدفا وأدى مباراة في قمة الروعة وفي المقابل هناك لاعبون لم شيئا طوال شوطي المباراة بل قتلوا الهجمات وأضاعوا فرصا لتضيع من لاعبين حواري والكارثة أبقاهم أساسيون وكذلك يضع اليمين يسارا واليسار يمينا وقراءة للمباريات باتت ضعيفة ليس لعدم معرفة ولكن شكله يريد المغادرة فقط يخبص لكي يقال ويأخذ الشرط الجزائي وتلك ممارستهم المعتادة والتي باتت مكشوقة متى ما تذمروا تلاعبوا وأخذوا ما يريدون ومشوا والمصيبة مثل تلك الحركات مكشوفة ولكنها مستمرة فهل نحن مغفلون لهذه الدرجــــــــة الساذجــة
والله ولي التوفيق ،،،،،،،