ملاحظه مايكتب هنا ليس خبراً انما فكره حاولت ان احللها بمفهومي وان اكتب بعقلانيه واضع عواطفي جانباً

تعاقد منتخبنا مع المدعو ( ريكارد) وقد حملنا احزان واهات منها :
خروج من تصفيات كأس العالم ،
نتائج مخجله في كأس الخليج.
خسائر ماليه فادحه

اتى الهلال بالمدرب (كومباريه) فبدأ بالعبث في هيبة الزعيم : نتائجاً ومستوى
الخروج المر من الاسيوية
اربع خسائر في الدوري
تدني مستوى الهلال الفني
انعدام في روح اللاعبين

قبل ان ابدأ في طرح الفكره لدي تسائلات :
ماذا قدم المدرب الاجنبي للكره السعودية في الاونة الاخيرة ؟
لماذا تصرف الملايين لاشباه مدربين اجانب ؟
ماذا قدمت الانديه السعوديه لمدربينها السعوديين؟

فكرتي بأختصار لماذا لا يتم التعاقد مع مدربين سعوديين بمسمى ( مدرب مساعد ثاني ):
- يعطي حلول وافكار للمدرب الاول متى ما اراد المشوره
- يكون قريب من احتياجات اللاعبين ويعرف مايحتاج ومايدور في ذهن اللاعب السعودي
- خبره وتدريب ودعم للمدرب السعودي بالاحتكاك بالفكر الاجنبي