بانت سعاد وقلبي اليوم متبول متيم إثرها لم يفد مكبول
وقال كل صديق كنت آمله لاألهينك إني كنت عنك مشغول
فقلت خلوا سبيلي لاأبا لكم فكل ماقدر الرحمن مفعول
كل أبن أنثى وان طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول
نبئت أن رسول الله أوعدني والعفو عند رسول الله مأمول


تعد هذه القصيدة من أروع قصائد عصر صدر الإسلام لما فيها من الغزل وثم المدح