أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


الفتاوى الكبرى (4/ 130)
وَإِنْ كَانَتْ الِاسْتِعَاذَةُ لَا تَكُونُ إلَّا بِاَللَّهِ، فِي مِثْلِ قَوْلِ النَّبِيِّ: {أَعُوذُ بِوَجْهِك}، وَ {أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ}، وَ {أَعُوذُ بِرِضَاك مِنْ سَخَطِك} وَنَحْوِ ذَلِكَ، وَهَذَا أَمْرٌ مُتَقَرِّرٌ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ، وَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَالْحَلِفُ بِالنَّذْرِ وَالطَّلَاقِ وَنَحْوِهِمَا هُوَ الْحَلِفُ بِصِفَاتِ اللَّهِ


ما معنى هذا القول لابن تيمية ؟