أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


الأخوة الأعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كان عمر آدم عليه السلام ألف سنة، وعمر نوح عليه السلام يزيد عن 950 سنة. وكان عمر الإنسان من بعدهما يقدر بمئات السنين وعلى مدار عمر البشرية الذي قدرناه في دراستنا السابقة " عُمْر البشرية، ومنحنى نقصان عُمْر الإنسان! " بمئات الآلاف من السنين (520 ألف – 2.7 مليون) سنة، فالسؤال الآتي يفرض نفسه:

هل يلزم عن طول عمر آدم وذريته القريبة منه أن يكون أطوالهم وأبعادهم البدنية على ما غير ما نعهده الآن؟ أم أن طول العمر وهيئة الجسم مسألتنا منفصلتان ولا علاقة بينهما؟

للإجابة على هذا السؤال
وللرد على عدنان إبراهيم الذي أنكر حديث طول آدم وأنه ستين ذراعاً في السماء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم
أعددنا الدراسة الآتية
"طول آدم والإنسان، ومنحنى نقصانه مع الزمان، والرد على عدنان"

أخوكم
عزالدين كزابر