بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



تعريف الأسهم

ان أسهل طريقة في تعريف الاسهم العادية انها توصفبالملكية لشركة عامة. فحينما نشتري سهما في شركة سابك على سبيل المثال فانك حينئذتملك جزءا صغيرا من شركة سابك. فهذه هي الملكية بأسهل معانيها فملكك للسهم في سابكيعني انك تملك جزءا من كل مكتب ، عقد ، ماركة مسجلة لدى سابك بل انك لك الحق فيالمشاركة في كل ربح يدخل على الشركة بمقدار ملكيتك وكلما اشتريت أكثر كلما كانملكيتك اكبر وهكذا.

والخلاصة ان الاسهم تمثل حقوق ملكية الأفراد في شركة منالشركات العامة. وسبب ذلك ان الشركات من اجل احتياج رأس المال لاستخدامه في تجارتهاتصدر هذه الاسهم فالمستثمرون الذينيشترون هذه الاسهم يصبحون الملاك لهذهالشركات.

حقوق المساهمين

ان ملكية الاسهم العادية تعني حق التصويت عنكل سهم مملوك فعلى سبيل المثال إذا أصدرت شركة مائة سهم فكل سهم يعني ملك واحد فيالمئة من الشركة فمن يملك عشرة أسهم له حق التصويت بمقدار عشرة بالمئة من إجماليالتصويت لانه يملك عشرة أسهم وعن طريق التصويت يمكن للمساهم ان يؤثر في مسار الشركةواتجاه إدارتها والتصويت على أعضاء مجلس الإدارة وبالتالي التأثير في الناتج العامللشركة بحيث يؤدي في النهاية إلى التأثير في أسهم الشركة المملوكة صعودا أونزولا.

تقييم الاسهم

يعتبر تقييم السهم من اهم أدوات الاستثمار لانهعلى أساسها يتخذ المستثمر القرارات الاستثمارية ونظرا لهذه الأهمية فعلى المستثمران يولي هذا الموضوع جل اهتمامه. ان تقييم الاسهم دائما في تغير حتى ان أكثر الناسخبرة ومعرفة في الاسهم قد يخونه السوق ويتجه باتجاه معاكس لتوقعاته. ان أكثرالمحللين يعتمدون على تاريخ اتجاه السوق في أوضاع متشابهة ومن ثم يتوقعون ان يسلكالسوق نفس المسلك الذي سلكه في تاريخ سابق.

لاشك ان القانون الأساسي في تحركالاسهم صعودا وهبوطا كأي سلعة تجارية هو العرض والطلب ، فالعرض والطلب هو ما يحركسعر السهم في السوق. لكن هناك عدة قيم تسند للسهم فهناك القيمة الاسميةوالقيمةالدفتريةوالقيمة السوقية للسهم.

1- القيمة الاسمية

القيمة الأسمية للسهم هو سعر اعتباري تضعه الشركة للسهم في بداية انشانه ويوضع هذا السعر على شهادةالسهم مطبوعا في الامام والقيمة الاسمية للسهم في العادة لا يرتبط بسعر السهم فيالسوق وعادة تكون القيمة الاسمية صغيرة من دولار إلى خمسة دولارات (أسهم امريكية) وربما تتغير القيمة الاسمية عند تفسيم السهم إذا شاء مجلس الإدارة ان يفعل ذلك.


2-القيمة الدفترية

على عكس القيمة الأسمية القيمة الدفتريةتتغير و القيمة الدفترية هو ما بتوقع حامل السهم أن يحصل عليه في حال تصفية الشركة. القيمة الدفترية يمكن حسابها بمعرفة الفرق بين أصول الشركة بما في ذلك الأصولالثابتة والمتحركة والنقدية وبين ديونها بما في ذلك قروضها والرواتب والالتزاماتللممولين الخ. ومن ثم يقسم هذا الفرق على عدد الأسهم.

أصول - الديون = الفرق \ عدد الاسهم = القيمة الدفترية



3- القيمة السوقية

إن أكثر قيمة معروفة لدى الناس هي القيمة السوقية وهو قيمة السهم في السوقوهي تتأثر كما سبق بالعرض (عدد الأسهم المتوفرة للمستثمرين) والطلب (عدد الأسهمالتي يرغب المستثمرون في شرائها). ويستطيع المستثمر معرفة قيمة السهم السوقية عنطريق الجرائد اليومية أو الإنترنت وعادة ليس هناك علاقة مباشرة بين القيمة السوقيةوالقيمة الدفترية للسهم.


مخاطر السوق

تحمل كل من الأسهم والسنداتنوع من أنواع المخاطر تعرف بمخاطرة السوق ويعني ذلك احتمال خسارة المستثمر بعض رأسماله المستثمر بسبب تذبذب حالة السوق العامة. والأسهم تعتبر أكثر تذبذبا من السنداتفأسعار الأسهم يمكنها الهبوط الحاد على حسب اتجاه العرض والطلب.

اما أسعارالسندات فتتأثر هبوطا أو صعودا بمعدل الفائدة فهناك رابطة عكسية بين أسعار السنداتومعدل الفائدة فكلما هبط معدل الفائدة ارتفعت السندات وقل عائدها وكلما زاد معدلالفائدة كلما هبطت السندات وزاد عائدها لأن السند يحتوي على قيمة السند ودخل السندوهو الفائدة.

المخاطرة المنتظمة

ويطلق عليها تجاوزا مخاطر السوق وسببذلك ان هذه الخاطرة تصيب كافة الأوراق المالية في السوق. ويعتبر مصدر المخاطرالمنتظمة هو ظروف عامة اقتصادية مثل الكساد (السوق الهبوطي) أو ظروف سياسية. ويصعبعلى المستثمر التخلص منها أو التحكم فيها لكنه يستطيع ان يقلل من تأثيرها بسبباختلاف تأثر الأوراق المالية للمخاطر المنتظمة على حسب نوعها وذلك لتقليل اثرالمخاطر المنتظمة يمكن للمستثمر تنويع الأستثمار وتوزيعه كالأتي:

-
يستثمر فيصناعات مختلفة (تصنيع ، تكنولوجيا ، أدوية ، خدمات .... الخ).

-
يستثمر فيقطاعات مختلفة ( عقار ، أسهم ممتازة ، طروحات خاصة ..الخ).

-
يستثمر فيأسواق عالمية مختلفة.

المخاطر غير المنتظمة

وهي مخاطرة الاستثمار فيورقة مالية أو منشاة معينة فعلي سبيل المثال الاستثمار في أسهم شركة ما فالمخاطرةهنا ان يطرأ ضعف في الشركة وارباحها مما يؤدى إلى هبوط أسهم هذه الشركة ومن ثمخسارة الاستثمار ويمكن التخلص أو التقليل من هذه المخاطرة بتنويع مكونات المحفظةالمالية للمستثمر ، وهنا ينطبق المثل المشهور لا تضع بيضك كله في سلةواحدة.

مخاطرة التضخم

وتعرف أيضا بمخاطرة قوة الشراء ويعني ذلك انالتضخم يؤثر على العائد العام للأسهم فإذا كان عائد الاستثمار اقل من معدل التضخمفيعني ذلك ان مال المستثمر سيفقد قوة شراء مع مرور الزمن وعلى هذا لابد من التأكدان متوسط عائد الاستثمار ينبغي ان يكون اعلي من معدل التضخم على اقلالأحوال.

مخاطرة التوقيت

مما لاشك فيه ان التوقيت في الاستثمار مهمجدا فأحتمال ربح المستثمر الذي استثمر في بداية صعود السوق اكبر من توقيت الاستثمارفي وقت وصول السوق إلى القمة أو وقت الهبوط ويظهر ذلك وضوحا لمن دخل سوق الاسهمالامريكية في عام 1998-1999 فمن خرج اواخر عام 1999 وبداية عام 2000 استفاد بسببالتوقيت ومن استثمر في بداية عام 2000 واستمر إلى بداية 2001 فلاشك انه عانى من سوقالأسهم بسبب الهبوط الحاد والتوقيت.

مخاطرة السيولة

وهي مخاطرة عدمتمكن المستثمر من تسييل استثماره في الوقت الذي يحتاج فيه إلى النقد. وتختلف امكانسيولة الاستثمار باختلاف نوع الاستثمار فالاستثمار بالسندات ذات التقييم العالي والأسهم للشركات الكبيرة أكثر سيولة من الاستثمار في العقار أو أسهم الشركات الصغيرة التي يقل تداول اسهمها. ومما سبق يعتبر من اهم المخاطر التي لابد للمستثمران يضعها في الاعتبار عند اتخاذ قرار استثماره. وهناك مخاطر اخرى تختلف باختلافالمستثمر ونوع الاستثمار لابد للمستثمر ان يحددها بالرجوع إلى خبراء الاستثمار عنداتخاذ
قرار الاستثمار.

اولا: تقييم السهم بالنظر إلى معادلة معامل السعر إلىالربح (P/E=Price/Earning Ratio)

ان أشهر الطرق في تقييم السهم هو معرفةنسبة معامل السعر إلى الربح ال (P/E) فهذه الطريقة المشهورة عند المستثمرين لكنهافي الحقيقة طريقة محدودة وأيضا طريقة سهلة فإذا أردت ان تعرف كم يدفع السوق للسهمالمعين بالنسبة لدخله انظر إلى (P/E). وكيفية حساب هذا (P/E) بأنك تأخذ سعر السهمالحالي في السوق وتقسمه على ربحية الشركة عن كل سهم.



ثانيا: تقييمالسهم من جهة دخله والعائد عليه(Dividend yield)

دخل السهم هو ما توزعهالشركة للمساهمين من أرباح وعادة توزع هذه الأرباح عن كل سهم. حينما نقارن بينالأرباح الموزعة بين شركات مختلفة فإننا نقارن عن العائد على السهم وطريقته أن تأخذ كمية الربح عن كل سهم وتقسمه على سعر السهم (ربح السهم \ سعر السهم )= العائد. والعائد هو النسبة المئوية من الأرباح الناتجة عن شراءك السهم.

فعلى سبيل المثال إذا كانت شركة ما توزع أرباحا سنوية بمقدار 2 ريالين عن كل سهموكان سعر السهم وقت الشراء 50 ريالا فإن العائد سيكون 4% أربعة بالمائة .

والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هل العائد على السهم مقياس كل الأسهم؟

الجواب لا فهناك كثير من الشركات لا توزع أرباحا للمساهمين خاصة شركاتالنمو وهي التي تضع أرباحها لتنمو وهذا من مصلحة المساهمين ،فعلى سبيل المثالمايكروسوفت لا توزع أرباحا لأنها ترى أن مصلحة المساهمين تقع في تطوير الشركةونموها مما يؤثر على سعر السهم فيكون العائد للمساهمين هو نمو أسهمهم ومن ثم نمورأس المال المستثمر وكثير من الشركات الناشئة والتكنولوجيا لا توزع أرباحا بلتستثمر أرباحها بالنمو والتطوير والبحث فيكون العائد من جهة نمو السهم وقد تستثمربعض الشركات أرباحها في شراء أسهمها من السوق مما ينتج عنه ارتفاع السهم ومن ثمالفائدة للمستثمرين. ومع هذا فإن كثيرا من المستثمرين وخاصة الكبار في السنوالمتقاعدين يفضلون الشركات التي توزع أرباحا للمساهمين وذلك بسبب احتياجهم للدخلوالأمان الذي توفره الشركات الموزعة للأرباح لأنه عادة تكون غير متذبذبة وليس معنىأن شركة ما تعطي عائدا عاليا أنها شركة مفضلة بل قد يشير هذا العائد العالي إلى خللفي الشركة ولذلك لابد أن ينظر المستثمر إلى نسبة توزيع الشركة للأرباح بالنسبةلصافي الدخل فإذا كانت هذه النسبة فوق 75% فهذا يعني أن خللا ما في الشركة. حيث انالشركة هنا تواجه مشاكل في استثمار الأرباح في التطوير والنمو في مجالها. فعادة إذاكان العائد عاليا في سهم معين قد يعني أن دخل الشركة في هبوط أو ان الشركة تريد جذبالمستثمرين لشراء اسهمها ومن ثم ارتفاع السهم دون أي ركيزة بالنسبة لنمو الشركةوتطورها. ومن مساؤى النظر إلى دخل السهم فقط ان العائد على السهم يتأثر بهبوط السهمفلنفرض انك كما في المثال السابق أشريت السهم ب 50 ريال بدخل 2 ريالين عن السهموعائد 4% وبعد ذلك تعلن الشركة انها لم تستطع تحقيق توقعاتها بالنسبة لربح السهموينتج عن ذلك هبوط في سعر السهم من 50 ريال إلى 40 ريال أي هبوط عشرون بالمئة منقيمة السهم وقت الشراء وارتفاع العائد على السهم إلى 5% (40/2) فكان المقابل منارتفاع العائد هبوط رأس المال المستثمر عشرون بالمئة. وعلى هذا فالعائد على السهمليس مقياسا أساسيا لمعرفة تقييم السهم بل يجب ان يأخذ في الاعتبار الأمور الأخرىالمتعلقة في تقييم السهم.

ثالثا: تقييم السهم بالنظر إلى نسبة نمو السهممقارنة إلى نسبة معامل السعر إلى الربح (Price/Earning Growth Ratio PEG)

ان الاسهم ذات النمو القوي عادة ماتجذب المستثمرين وبكثرة مما يسبب ارتفاع (P/E) أي نسبة معامل السعر إلى الربح إلى فوق متوسط (P/E) في السوق ، فهل يعني ذلكان الاسهم باهظة الثمن؟

الجواب انه ليس بالضرورة فإذا كان النمو فوق العادة فيمكن ان يكون صعود (P/E) إلى فوق المتوسط له ما يبرره. كيفية حساب (PEG) ان تقسم (P/E) على نسبة النمو المتوقعة في المستقبل. فعلى سبيل المثال إذا كان توقع نموشركة 15% في السنة لعدة سنوات آتية وكان (P/E) الحالي 20 فيكون (PEG) قيمته تساوي 20\15=1.33 وكلما كان (PEG) اقل كلما كان السهم أفضل. نقاط ضعف (PEG) هو انها تعتمدعلى توقعات وول ستريت للأرباح (للاسهم الامريكية) وعادة ماتكون التوقعات عالية لذلكينصح ان تطرح 15% من توقعات السوق الصادرة حتى تكون اقربللواقع.



رابعا: معادلة تقييم سعر السهم بالنسبة لمبيعاتة (Price/Sales Ratio)

أثبتت دراسات قام بها محللون ماليون ان معادلة تقييم سعر السهم بالنسبة لمبيعاته (PSR) إذا طبقت على شراء الاسهم بحيث كان (PSR) للاسهم المستثمر فيها منخفض ان هذه الاسهم يفوق ربحها عن أسهم كانت معامل السعر إلى الربح (P/E) فيها منخفض. بمعنى ان فاعلية معادلة (PSR) أقوى من فاعلية (P/E).

بسبب عدم وضوح الأرباح الحقيقية للشركة كما سبق بسبب تصرف الشركة في نظام المحاسبة عندهامع إمكانية زيادة الربح دفتريا لا واقعيا بالتصرف في الأرقام بالنسبة للاستهلاكوالضرائب مما يؤثر سلبا على حقيقة (P/E). طريقة (PSR) يسهل تقييم الشركات الجديدةالتي لا أرباح لديها لكن تنمو نموا مطرد مع أمل ان ينتج هذا النمو عن أرباح مرتفعةمثل شركات الانترنت في بداية ظهورها.

مثلا إذا كانت مبيعات الشركة السنويةبليون دولار أمريكي ومجموع قيمة أسهم الشركة 900 مليون دولار فإنها حينئذ يكون قيمة (PSR) يساوي 0.9 ومعنى هذا ان المستثمر يدفع 90 سنتا عن كل دولار مبيعات. إذا قيمة (PSR) اقل من واحد فهذا محبب جدا.

ان معادلة (PSR) لاتعمل في الشركات التيليس لها مبيعات مثل البنوك وشركات التامين. ومعظم المستثمرين يبحثون عن (PSR) اثنانفاقل وينبغي النظر إلى (PSR) التاريخي للشركة وللشركات التي في نفس القطاع ولحالةالسوق.



خامسا: تقييم السهم بطريقة التحليل الأساسي

تعتمد طريقة التحليل الأساسي على الاستثمار في الاسهم لمدة طويلة والنظر في تغير السهموقطاعة على مر 6 إلى 18 شهرا. كما يعتمد المحللون الاساسيون على النمط العام فيالاقتصاد والنظر في حالة القطاع المعين ونوعية السهم وجودته بين منافسيه. وينظرونأيضا إلى مختلف القطاعات بحيث يقوم اختيارهم على أقوى قطاع في الدورة الاقتصاديةالحالية.



سادسا: تقييم السهم بطريقة التحليل الفني

تقوم فلسفة تقييم السهم بطريقة التحليل الفني على إمكانية التنبؤ بحركة السهم صعودا أوهبوطا في المستقبل. هذا الأسلوب يعتمد على الوقت الحالي وينصب اهتمام المحلل علىالحركة الحالية للسوق والاسهم. فقرار المحلل الفني في شراء وبيع الاسهم يقوم علىحركة السوق والاسهم صعودا أم هبوطا.
يوجد العديد من أنواع الأسهم في البورصة، مثل (الأسهم العادية، والمجانية،والممتازة، وأسهم الخزينة، والمقيدة، وغير المقيدة)، ويمكن التمييز بين كل هذهالأنواع في البورصة كما يلي:

-
الأسهم العادية: هي صكوك ملكية تعد بمثابةحق في ملكية الشركة، وتعطي لحاملها الحق في حضور الجمعية العامة السنوية للشركة،والحصول على توزيعات إذا ما حققت الشركة أرباحا.

-
الأسهم المجانية: وهي التي توزع على المساهمين بنسبة امتلاكهم للأسهم العادية، وتعد الأسهم المجانيةبمثابة زيادة في رأس مال الشركة، والمتولدة عن احتجاز أجزاء من أرباح الشركة؛وبالتالي يكون للمساهمين الحق في هذه الزيادة في رأس المال.

-
الأسهم الممتازة: وهي التي تمنح لمالكها حقوقا إضافية لا يتمتع بها صاحب السهم العادي، مثلأن يحصل مالكها على أسبقية عن حملة الأسهم العادية في الحصول على نسبة من أرباح الشركة، كما أن مالكها يتمتع بأولوية في الحصول على حقوقه عند تصفية الشركة قبلحامل الأسهم العادية، وبعد حملة السندات.

-
أسهم الخزينة: هي الأسهم التي تقوم الشركة المصدّرة بإعادة شرائها من السوق عن طريق بورصة الأوراق المالية، وأسهمالخزينة لا يحق لها توزيعات أو حق التصويت خلال فترة ملكية الشركة لها.

-
الأسهم المقيدة: والقيد عبارة عن تسجيل وتصنيف السهم في البورصات سواء المحلية أوالعالمية، وذلك من خلال إجراءات خاصة بعملية القيد، وذلك حتى يتسنى للبورصة إعطاءذوي الحقوق حقوقهم من عملية القيد هذه.

-
الأسهم غير المقيدة: هي التي تكونغير مسجلة سواء بالبورصة المحلية أو بالبورصات العالمية.

-
كوبون السهم: وهوالذي يمثل العائد على السهم، وهذا يعد بمثابة الربح الذي جناه السهم من استثماره فيالشركة.

2- أنواع السندات


وعلى العكس من هذا لا يوجد عدد كبير بالعديد من أنواع السندات،ويجب هنا التفرقة بين السندات التي يصدرها القطاع الخاص وشركاته والسندات الحكومية؛حيث يعد الأول بمثابة قرض للاستثمار يضمنه المركز المالي للشركة، والثاني يعد قرضابهدف الإنفاق العام وتضمنه الحكومة.
------------------------------
منقووول دمتم بخير
hgHsil ,hgsk]hj juvdtih- Hk,huih


الصور المرفقة