هل كان الأجدى بالأمير الخلوق والجميل فهد بن خالد
الخروج أمام وسائل الإعلام والحديث بتفاصيل عن المدرب
وهل النجاحات القريبة الذكر والمشهود بها للمدرب مع الأهلي
تستحق إنتقاده أمام مرأى ومسمع من الكل
وما هي ردة فعل المدرب ( الناجح قبيل أيام والفاشل حاليا )
عندما يسمع مثل هذا الحديث عنه

وهل كان بإمكان الأمير فهد معالجة الخلل
بطريقة أفضل وأكثرذوقا
تخدم النادي أولا وتكون مرضية
لجميع الأطراف
وفيها مد وإبقاء لحبل الود والمعروف
إن لم يكن لاحتمالات
آنية فلاحتمالات مستقبلية
؟



،