«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»� �عض ما قد قيل في المرأة:-
*تتعانق النساء.......... وكذلك المصارعون قبل المعركة!!
*تتظاهر المرأة بأنها لم تسمع كلمة حلوة قلتها... ذلك لأنها تريد أن تسمعها مرة أخري.
*شهر العسل هو الوقت الذي تصدق فية المرأة أن زوجها يعني ما يقول.
*يقضي الرجل في بعض دول العالم ثلاث سنوات في الخدمة العسكرية ألأجبارية بينما يقضي جميع رجال العالم نصف أعمارهم وحتي الوفاة خدمة لزوجاتهم(مسكين أخي الرجل)
*سر السعادة الزوجية_حسب أحد الرجال_أن يستسلم الرجل لزوجتة أستلاما وسلاما.
*(للنساء فقط)الوصفة السحرية وردت في كتاب كاتبة أمريكية عنوانة(( الوصفة السحرية)) ومفادة أن سر السعادة الزوجية (( أستسلمي لزوجك ستربحين وسيخسر)).

تلك عبارات جميلة تعقبها علامات تعجب تلك التي قيلت وتقال في المرأة ويتصادف الحديث مع انطلاق تظاهرات نسائية في كثير من دول العالم في اليوم العالمي للمرأة سعيا نحو مزيدا من الحقوق أو من مزيدا من تنازلات الرجل للمرأة.--كما يحلو للبعض وصفها-.بيد أنني أقف مستغربا من الحركات النسائية في العالم المعاصر فهي ما لا تزال تعزف علي موال الظلم وعدم المساواة مع الرجل.أقف منبهرا من ذلك السعي الحميمي نحو المساواة العادلة في عصر-باعتقادي لشخصي_نالت فية المرأة كامل حقوقها ألإنسانية.فبالإضافة للقيم الإنسانية والحقوق التي منحه ألإسلام الكريم للمرأة استطاعت أن تنال حقوقا لم يسبق أن تملكتها دهرا من عمر البشرية.فللمرأة في عالمنا المعاصر حرية ألاختيار لشريك الحياة ولها حق التعليم وحق الترشح والترشيح للمناصب القيادية المختلفة وحقوق أخري لا يسع المجال لذكرها.ولم يقف الحد عند حق تقرير المصير مع الشريك الرجل بل استولت علي تقرير مصير البيت الزوجي فهي ما يسمي وزارة الداخلية في البيت ألأسري حيث إنها تصدر الأوامر في الوقت الذي يعتكف الرجل في زاوية ما من زوايا البيت طلبا لرحمة ربة.وهي أيضا وزارة المالية في ذلك البيت فهي تتحكم في المشتريات والمصروفات ونوعية تلك المشتريات. كان ذلك فقط قليل من كثير وفيض من غيض. أتسأل ماذا تريد تلك المنظمات النسائية؟! .شأهدت قبل مدة قصيرة برنامجا عن فريق قدم نسائي في أحدي الدول العربية فقلت لنفسي أنة بدون شك حق أخر تنالة المرأة وعجبا لأول مرة شاهدت في مجلة ما أن هناك محلات حلاقة خاصة للنساء في بعض الدول أسوة بالرجل.أنني شخصيا لا أري أن عالم اليوم ظالم للمرأة.يبقي أن تتفهم بعض النساء أن عهد التمييز بينها وبين الرجل قد ولي وغربت شمسة وأشرقت شمس الحرية للإنسانيةجميعها بركنيها الرجل والمرأة.أتسأل مرارا وتكرارا لماذا تشعر بعض النساء بالظلم في وقتنا المعاصر رغم ما نالتة من حقوق معاصرة ؟!!!! .لماذا توجة المرأة للرجل أصابع الأتهام بالظلم والتمييز؟!! ألا تعلم المرأة أنها ذلك الكائن البشري الذي تهواة قلوب الرجال ونسج مؤلفا فيها الدواوين شعرا ونثرا حبا وتغزلاُ فيها. تبقي حقيقة لا مراء فيها وهي أن المرأة أما حنونا وزوجة مخلصة و أختا كريمة وغير ذلك كثير.والسلام (وجهة نظر شخصية)
ملاحظة:أشتركت بالموضوع بمنتدي أخر