شبابنا وليد طفرة...عاشوا في بحبوحة من العيش الكريم...وتقلبوا في نعيم وخير عميم....من كابد الشقاء وصبر على شفظ العيش فهما الوالدين. اللذان بتوفيق الله وفرا كل مقومات السعادة للإبناء ...من مأكل ومشرب وملبس وسيارت فارهة وغيرها.ثم نقول لشبابنا افعلوا كما كنا نفعل....هيهات هيهات...فليس الأمر بهذه السهولة والبساطة...... فيحتاج الأمر الى البحث عن أسباب العزوف وإيجاد البدائل الفعلية للقضاء على تلك الظاهرة... وتوفير مناخ عملي لهم لإخراج كفاءات مؤهلة تأهيلا علميا تقنيا أو مهنيا بدرجة تمكنهم من سد الفراغ...ناهيك وهو مربط الفرس توفير الراتب المجزي الذي يساعده على متطلبا الحياة المستقبلية..... أمور وأمور كثيرة . أطرافها متعددة.. وكل يشار إليه بالإتهام.....نسأل الله أن يلهم دولتنا التوفيق والسداد بسد تلك الفجوات وفتح أبواب الأمل لشباب خيم الإحباط على مستقبلهم .وإستسلموا لحالهم.....
afhfkh fdk hgtrv ,hgl;hfvm>>>>>