دخلت معلمة مرحلة متوسطة وثانوية في إحدى قرى نجران والتي تسكن في المنطقة الشرقية المستشفى بسبب انهيار عصبي أصابها بعد حركة نقل المعلمات في المناطق الداخلية والخارجية في الصحف المحلية حيث لم تجد اسمها مع المنقولات بعد أن أمضت ست سنوات في إحدى قرى محافظة نجران.
ومما زاد الوضع سوءاً مشاركتها والدتها المصابة بالسكر وارتفاع في ضغط الدم نفس الغرفة في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر بعض أن تعرضت لأزمة صحية عند علمها بعدم نقل ابنتها.
وعلمت "الوطن" أن المعلمة كانت تنتظر حركة النقل كآخر آمل لها هذا العام وهو العام السادس لها في نجران لإنهاء فترة البعد عن والديها المريضين واللذين يسكنان المنطقة الشرقية.
و كانت قد مرت على المعلمة سنوات ما بعد التعيين في انتظار قرار نقلها حسب الأولويات والأسبقية والأحقية فكان هذا العام هو المتوقع لنقلها بعد أن تم نقل جميع زميلاتها الآتي يسكن في المنطقة الشرقية ويعملن في نجران بعد سنتين أو ثلاث سنوات كحد أقصى من التعيين.
منقول
(سنه كاااامله كنت في محافظه.. سنه .. لوحدي مع اثنين من زميلاتي........ وعشنا رعب ما يعلم فيه الا رب العالمين . غير التعب النفسي عن بعد الاهالي.... نقلت انا بحرف واو طبعا .. وتركت زميلاتي .ز ايااام ما انساها ابدا ابدا)
والقصه هذا تأثرت بها ......... لاني عايشتها
وزي ما يقولون النار ماتحرق الا رجل واطيها..............