في مباراة الاهلي والنصر الاماراتي ضمن بطولة اسيا الموسم الماضي ..كانت النتيجة تقدم النصر الاماراتي بهدف ..

وقتها قام مدرب الاهلي واظطر لااشراك الجيزاوي بالشوط الثاني ولاول مرة ..المهم ان الجيزاوي سجل التعادل وفرح فرحة هستيرية

بنهاية المباراة سألة المذيع لماذا كل هالفرحة والاتجاة للمدرب ..قال بالحرف الواحد وانا اسمعه ..بصراحه مافيه احد ماكلمته علشان يلعبوني

ولا احد يسمعني ..حاولت برئيس النادي ومدير الكرة والمدرب ولا احد مقتنع فيني..ويوم اظطر المدرب لاشراكي وسجلت الهدف كان احلي رد علي الجمييع..

وهالحين تشوفون الجيزاوي ورقة مهمة ورابحه للنادي الاهلي والمنتخب ...

الشاهد من القصة ان قناعات المدربين مشكله كبيرة جدا ..ودائما المدربين لايحبون التغيير او اللعب بخارطة الفريق..ويلجاء للتغيير باضيق الحدود ويرغبون في التركيز على مجموعه واحده ويحبون الاستمرار علي تشكيلة واحدة ..ولكن القاصمة عندما يصاب لاعب او اثنين يتغير رتم الفريق وحتي الانسجام يكون مفقووود وتتلخبط اوراق المدرب مثلما حدث مع الفيصلي

اجيب لكم مثال حي شافي لاعب فذ والى الان لم يجربه كيندا ........ السعيد موقعه قلب دفاع والى الان لم يلعب به المدرب في موقعه زي ماهو يلعب بنور وسوزا في غير مواقعهم ويعتمد على الزبيدي العاله كلما تلخبطت اوراقه


اتمنى من كيندا ان يجرب بعض اللعيبه الشباب في القادم من المباريات كشافي وغيره فروح الشباب تعطي طاقه ومعنويه وانطلاقه مبااغته للخصم وهذا مافتقدنا بسبب كبر سن اللاعبين

واتمنى ان يلعب كل لاعب في خانته فلديه كميه من النجوم من الخطأ قتلهم بلعبهم في غير خاناتهم


ملاحظه اخيره

من متابعة مباريات الاتي لاحظت في اللعيبه ان اللاعب يستلم الكوره وهو واقف بغيه التجاوز وتمريرها وهذا صعب جدا واسهل طريقه للتجاوز ان تستلم الكره وانت متحرك وتمرر بعدما تتخذ وضعيه ممتازه


كيندا اتمنى ان تلعب بالطرق المعهوده وبلاش الفلسفه الزائده التي قتلت روح الاتي وجعلت منه فريقا مملا لايحقق الانتصارات






منقول من احد المنتديات الرياضيه مع كثيرا من التعديل