أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


الخبر أخرجه أبو محمد عبدالله بن محمد بن يعقوب بن الحارث بن خليل الحارثي البخاري [ت340هـ] في (مسند أبي حنيفة النعمان:ج1ص201ر148) قال: نا محمد بن إبراهيم بن ناصح بن نومرد الشعراني بالدامغان، ثنا محمد بن عيسى الدامغاني، ثنا أحمد بن أبي طيبة الجرجاني، عن النعمان أبي حنيفة، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله r: "يجيء قوم يقولون: لا قدر، ثم يخرجون منه إلى الزندقة، فإذا لقيتموهم فلا تسلموا عليهم، وإن مرضوا فلا تعودوهم، وإن ماتوا فلا تشهدوا جنائزهم فإنهم شيعة الدجال، ومجوس هذه الأمة، حقاً على الله أن يلحقهم به". اهـ. وأخرجه أيضاً في (مسند أبي حنيفة:ج2ص727ر1228) فأضاف الهيثم الصيرفي بين أبي حنيفة ونافع مولى بن عمر.

وأخرجه الديلمي بهذا اللفظ في مسنده (الفردوس بمأثور الخطاب:ج5ص499ر8879) وإسناده كما في مخطوطة (الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس لابن حجر:ص3328ر3499) قال: قال الحاكم: حدثنا أحمد بن علي المقبري، حدثنا سهل بن عمار، حدثنا أحمد بن أبي طيبة، حدثنا أبو حنيفة، عن هشيم الصيرفي، عن نافع، عن ابن عمر رفعه.وأخرجه أبو القاسم بن بشران في أماليه، حدثنا محمد بن أحمد بن حماد، حدثنا محمد بن عبيد بن محمد النيسابوري حدثنا أبو نعيم عبدالملك بن محمد بن عدي، حدثنا محمد بن عيسى يعني الدامغاني حدثنا أحمد بن أبي طيبة عن النعمان عن الصدفي عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله r: يجئ قوم يقولون لا قدر ثم يخرجون منه إلى الزندقة فإذا لقيتموهم فلا تسلموا عليهم وإن مرضوا فلا تعودوهم وإن ماتوا فلا تشهدوا جنائزهم فإنهم شيعة الدجال ومجوس هذه الأمة حقٌ على الله أن يلحقهم به. (أمالي ابن بشران [ت430هـ]:ج1ص97ر192)

ما حكم هذا الإسناد بارك الله فيكم؟