أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السؤال الأول :

قوله تعالى : (ونعلم ماتوسوس به نفسه). سورة ق

قال الزمخشري في تفسيرها : (الصوت الخفي ومنها وسواس الحلي وسوسة النفس:مايخطر ببال الإنسان ويهجس في ضميره

من حديث النفس والباء مثلها في قولك صوت بكذا وهمس به ويجوز أن تكون للتعدية والضمير الانسان أي ماتجعله موسوسا وما مصدرية لانهم

يقولون حدث نفسه بكذا كما يقولون حدثته نفسه بكذا ).

الباء عند الزمخشري مثل قوله صوت بكذا وهمس به

هل يقصد بقوله ذلك أن فعل الوسوسة يصح أن يعدى بالباء مثل همس به وصوت بكذا ؟؟؟

وبذلك تكون الباء اصلية بمعنى الالصاق؟؟


وقال ايضا يجوز أن تكون للتعدية ثم قال أي ماتجعله موسوسا

هل هذا تضمين أم يقصد أن الباء هنا مثل قوله : ذهب الله بأبصارهم ؟؟؟

السؤال الثاني

قال تعالى: (إفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها )

قال الرازي لم يقل في السماء لأن النظر في الشي ينبي عن التأمل والمبالغة والنظر الى الشي يختلف عنه لأن الى للغاية فينتهي النظر عنده في الدخول في معنى الظرف فاذا انتهى النظر اليه ينبغي ان ينفذ فيه حتى يصح معنى الظرفية).


مامعنى قوله ينبغي أن ينفذ فيه حتى يصح معنى الظرفية؟؟؟؟؟؟؟؟


وجزاكم الله خيرا