البارت الاول :

اذا شفت في تشجيع بكمل واذا لابوقف والقصة حقيقه مافيها ولاشي تاليف وتوها فرش ... تفضلوا


الظلام دامس في هذاالمكان لم تكن الوجوه واضحه كانت هناك اضواء الليزر فقط وصوت الموسيقى الصاخبة كانت هناك فتيات شبه عاريات وشبان يرقصون واكواب النبيذ في كل مكان كان هناك القليل مسكوب علا الارض ايضا الجميع بدا سعيدا الا فتاه جالسة في زاوية الغرفة وكانت عيناها تملؤهما الدهشة والاستغراب كان ذلك ملحوظا من الكل , تلك الفتاه كانت تدعى نوره ’ وفي الواقع تلك الفتاه كانت انا ...

لم اكن اريد المجيءالى هنا فقد جئت بناءا علا طلب صديقاتي الجديدات اصرارهم علا ان اكون معهم في تلك الحفلة .

ميرنا التي كانت تجلس بجانبي وكانت تحاول ان تجعلني اتقالم علا الوضع مدت لي كاس الشمبانيا كي اشرب معها الا انني رفضت في البداية ولكنني بعد اصرارها رضخت للأمر.

بدا مفعول الخمر يسري في دمي لم اكن اعرف ذلك الشعور الا عندما جربته في ذلك اليوم كان شعوري حزينا وفرحا ارغب بالرقص وبنفس الوقت بالبكاء لم افهم مشاعر نفسي اقترب مني احد الشبان كان يدعى عبدالعزيز حاول ملاطفتي وابدى اعجابه بي لم افهم لما كان معجبا بي فقد كنت اكثر الفتيات احتشما باللبس اخبرني بانه يريد مخاطبتي علا انفراد ذهبت للغرفة الداخلية معه ,,

فاغلق الباب فجاه واقفله اخبرني بان انزع ملابسي رفضت وبشده واتجهت نحو الباب لأراه يسحبني وبقوه بدأت اصرخ مستنجدتا بصديقتي ميرنا لم يستطع احد ان يسمعني بسبب علو تلك الموسيقى الصاخبة, بدا بسحب ملابسي محاولا ان ينتزعها او يمزقها ,

جريت الا الطاولة وسحبت احد الاشياء الثقيلة التي كانت عليها محاولتا تهديده بها , واتجهت نحو الباب بسرعه واستطعت النفاذ بجلدي كان كالكابوس .

اتجهت صديقتي نحوي محاولتا تهدئتي ..

ميرنا : حياتي عاديترى هال أشياء طبيعي تصير بها لاماكن وحمدي ربج ان يت علا جذي

نوره :انتي من صجج اقولج كان يبي يغتصبني .

ميرنا : طاف خليه يولي خو احمدو طرده اصلا من الحفلة الحقير امشي وياي الصالة ترى فلوا الحفلة اصلامن هالسالفه خنطلب ناكلنا شيء انا حدي سكرانة وعشان اقطج المعهد بعد مبجر .