أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
السلام عليكم
معلوم ان الضمير إذا اتصل بإن وأخواتها يعرب على أنه اسم لها في محل نصب ويكون ما بعده خبرا لها في الغالب , مثال ذلك : إنه إبراهيمُ الذي كسر الأصنام ... أي بضم ميم إبراهيم
ولكن هل هناك وجه لنصب إبراهيم واعتبارها اسما لإن , فنقول :
إنه إبراهيمَ الذي كسر الأصنام ... أي بفتح ميم إبراهيم