أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


يقول أبو محمد في المحلى (7/254) :
فإن تبايعا في سفينة فدخل أحدهما البليج، أو الخزانة، أو مضى إلى الفندقوق، أو صعد الصاري، فقد تفرقا وتم البيع
أما البليج فقد عرفناه بعد عناء، فما الفندقوق ؟ وبأي لسان هو ؟ أو هو تصحيف قديم ؟