كلنا نعلم ان الشقيق العالمي (برشلونة على غفله) قد اعلن قبل المباراة النهائية بيومين تعاقده مع الطبيب النفسي رشاد فقيها لمعالجة المرضى نفسيا من اللاعبين وتهيأتهم للمباراة وفي نفس السياق ذهب لمعسكر الفريق لاعبيهم السابقين ماجد عبدالله وفهد الهريفي ومحيسن الجمعان لتعزيز مساعي الدكتور فقيها ورفع معنويات اللاعبين العالميين .
تساؤل ارى انه منطقي خطر في بالي وهو كم ستكون النتيجة لو لم يتم جلب الطبيب النفسي ولو لم يسافر ماجد عبدالله والهريفي لمعسكر الفريق.