أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


قال الشارح (فُرح بانتصار المسلمين، ونائب الفاعل هو الجار والمجرور على المشهور) في ( الثاني: أن يكون المجرور مختصاً، والمراد بالاختصاص: أن يكتسب الجار مع مجروره معنى زائداً إما بوصف أو إضافة أو غيرهما نحو: جُلس في المسجد الجامع، ونحو: فُرح بانتصار المسلمين، ونائب الفاعل هو الجار والمجرور على المشهور) ( قال السيوطي في الهمع (1/163): (الجمهور على أن المجرور في موضع رفع، وهو النائب عن الفاعل كما لو كان الجار زائداً . . . ) وهذا رأي فيه تيسير، سواء قلنا الجار والمجرور أو المجرور وحده، فإن كان حرف الجر زائداً فلا خلاف في أن النائب هو المجرور وحده. نحو: ما أُخِذَ من شيء. ) فهل أختلف العلماء يفهم من السياق أن العلماء اختلفوا في كون الجر و المجرور هل يكون نائب الفاعل أم لا يكونه................. أو اختلفوا في كون الجر و المجرور هل يكون نائب الفاعل الجر و المجرور أو المجرور وحده ......................................أم اختلفوا في المسألتين ؟