هناك معادلة متناقضة في العلاقة بين الأندية السعودية وجمهورها , فالناس يتحمسون ويهتفون ويصفقون للأندية , ولكن حينما يطلب منهم الحاق أبنائهم في الأندية السعودية يمتنعون بشدة .
ماهو تفسيرك لهذا التناقض بين حب وكره الأندية لدى المجتمع السعودي , وماهو الدور الذي يمكن أن تلعبة العلاقات العامة لكسر الحاجز بين الأندية السعودية وجمهورها ؟

أتمنى من جميع الاعضاء المشاركة بالموضوع بكل حيادية وصراحة

لان الموضوع يتعلق بالبحث العلمي وليس لأمر أخر

تحياتي للجميع