صبـآحكم أزرق ,,
/ دخول /
ليس كلّ مايكتب مـُقنع ,, وليس كل مايقال حقيقه
لأن الكتابه حرّه .. والأقلام الصادقه مستقره
يكون الحرف سفير ( وجهة نظر ) لا وجهة إكراه
وكل ماتراه يجب أن نـرآه . وكأننا مرآه . لعقل قلمك
لهذا كـآن الدخول .. بدون قرع طبول .
من هنا كانت الحكايه ,, وبدأ أول فصول الروايه
قد يكون طرق هـذا الباب ممل .. لكثرة ماطرق , حتى رق وإحترق
ولكن الغآيه من طرق تآئه !
فيما يلي :-
من هنا بدأت الرحله , وحلم كتلوني كبير
مسلسل طـآل , مديح وجدال .. حول من أتى بالقديم الجديد
في عالم التدريب .
متعه شهد لها القريب والبعيد , والخصم قبل الصديق
( تيكي تاكا ) أم ( برسـا بيب ) .
هذه الماركه الكتلونيه ,, برغم إبداع صنعها
الا انها لم تسلم من المنتقدين .. !
إطلق عليها ( موضه ) . ! وهي كلمه بمعناها ليست مرفوضه
ولكن الموضه أبت إلا أن تصمد ,, في وجه كل التوقعات
وأصبحت موضة جميع الفصول .. سالبه للعقول .
لن أكرر معلومات معروفه .. وأقوال مكرره .
سأتحدث بشيء من ما أراه معقول .
من هنا سأسرد شيء من منطق .. وقبل أن انطق , بحرف
سأذكركم من هـو دليلي ؟
ذاك الند اللدود ,, سـآد وقاد , بـ المكسيكانو .. ستيفانو
ومن تبعه من الأحفـاد .. يكفي أنه حوى ( عشقي اللدود )
زيدان .. سيّد هذا الزمان .
مدريد من التاريخ أراد أن يعيد , مجد مضى .
قد يقول قآئل , ومـا لهذه بتلك ؟
أستطرد وأقول / لها مالها .. تعاقداتها وأموالها .
أخبروني كم ( مدرّب ) مرّ بالبيت الأبيض .. ومن أسميتموهم الموضه صادمدون
كم من الأقوال , بل الأموال والتعاقدات مضت , والتيكي تاكا تسحر العقول .. !
حدثوني عن ردة فعل ابناء مدريد , لم كانت بهذا الحجم ؟
لم كـان كل هذا الصرف , وتجميع النجوم ؟
الجواب بسيط جدا ً .
لأن ماقلتم أنه ( موضه ) أصبح كـآبوس .
كابر من كابر , ورضي من رضي .
هذا الرجل ,, ولعلكم تستغربون .. !
هـو الرقم إثنان خلف ( السير ) في رأيي المتواضع .
مورينهو .. دآهيه , بغض النظر عن تصرفاته , وشطحاته الإعلاميه .
أتى لمدريد , وكلنا نعلم السبب .ولو كابر أصحاب الشالات البيضاء .
لا أريد أن اسرد لكم تاريخه .. !
هـو من هزّ انجلترا , وأسر عقول الطليان .
أتى ليعيد حياكة الموضه المزعومه . ولكّنه عجز.
إي ( موضه ) يعجز عنها داهيه بحجم مورينهو .
ومن قآل بأنه لم يعجز .. لمجرّد التبرير
يأتيني بالخبر اليقين , ويعود لما مضى من أيام
وآحلام بددتها أقدام الكتلان .
هذا الرجل صنع حقبه , لم نشاهدها من قبل
أعني من هم في زمني هذا .
طريقه لم يفك شفرتها أعتى المدربين , واللاعبين
حاولوا التقليل من شأنه , ووصفه بالموضه
ولكن هذا الرجل .. إرتجل نهج أعجز الكبير قبل الصغير .
وصنع نجمه لن ينساها تاريخ الكره .
( همسه )
في حآل النقاش , انا اتحدث عن حقبة بيب
ومقولة ( الموضه ) الشهيره ..
أما فارق العشر نقاط , ودوري توم وجيري
لا زال للحديث بقيّه عنه . فهو لم ينتهي بعد .
/ خروج /
جبل في أطرآف نجد , أمر به كل ّ إسبوع
شـآمخ , وحيد , إعترته السنين وآلات قصّ الحجاره .
وكأنه يقول / لم يكّرموني ولو بـ ( شبك )
أتركه خلفي وفي مخيلتي صـوره . كأنها لذاك الشآمخ
( رآين قيقز ) ..
وأردد .. أما آن للجبل أن يكرّم . !
دمتم بود
كتب / بحر