أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


كم نحن مشتاقون إليكِ يا غاليتنا ..

ما هذا الهدوء الذي أصابكِ !

أتشكين بأسًا ؟

أتحملين همّا ؟

نحن كلنا لكِ ، لكن لا تحرمينا من مشاركاتك ..

واعلمي أن لكِ مكانة عظيمة في قلبي ، فلا تهجرينا ..

أرجو أن لا تقرأ الحنبلية العبارة الأخيرة فتُصيبها الغيرة :)