* مازال الغرب يشن الحملة تلو الحملة ضد الدين الإسلامي بحجة " الديموقراطية "
و المساواة بين الرجل و المرأة .
* الغرب الذي أصبح شغله الشاغل هو الدين الأسلامي و البلاد العربية و تمثيل الديموقراطية
أصبح مهتماً للغاية بحقوق المرأة و مساواتها بالرجل في جميع مجالات الحياة
(( سياسياً / إجتماعياً / دينياً )) و غيرها من الأمور .
* فبعد مطالبته بالمساواة في حق الترشيح السياسي و حق العمل
و المساواة بالإرث و الشهادة
وصل به الحال إلى أن يطالب بأن تأم المرأة الرجل حتى في صلاة الجمعة .
* قبل أيام مات البابا يحنا بولس الثاني ،، و مازال البحث عن خليفة له مستمراً ..
و أتساءل : هل يطبق الغرب حق المساواة بين الرجل و المرأة داخل أرجاء " الفاتيكان " و يأتي بـ " ماما " بدلاً من الـ " بابا " ؟
سؤالٌ مشروع رغم " التهكم "
سلمتم جميعاً
و في رعاية الله دمتم ،،،