أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم



نَصِيحَةٌ أُسْدِيهَا لِلْمُعَدِّدِ *** فَاعْمَلْ بِهَا وَإِلا كُنْ مُقْتَصِدِ

لا يُسْتَطَاعُ العَدْلُ بَيْنَ النِّسْوَةِ *** فِي الحُّبِّ وَالفِرَاشِ لا البَيْتُوتَةِ
فَلْتُظْهِرَنَّ العَدْلَ مَا اسْتَطَعْتَ *** وَلْتَكْتُمَنَّ الحُّبَّ إِنْ عَجَزْتَ
وَالْتَمِسَنَّ الْعُذْرَ عِنْدَ الْغِيرَةِ *** فَهْيَ كَحُزْنٍ مِنْ طِبَاعِ الْمَرْأَةِ
وَاسْتَعْمِلَنَّ الْعَقْلَ مَعْ زَوْجَاتِكَ *** تَهْنَأْ بِعَيْشٍ بَعْدُ فِي بُيُوتِكَ
وَلْتَتَّقِ الإلَهَ فِي الوَصَايَا *** فَإِنَّهُنَّ أَطْيَبُ الْبَرَايَا
وَلْتُرْفِقَنَّ بِالْقَوَارِيرِ التِي *** الكَسْرُ فِيهَا قَدْ يَقَعْ بِالْكِلْمَةِ
وَالْحَمْدُ للهِ عَلَى الإِنْعَامِ *** ثُمَّ الصَّلاةُ بَعْدُ مَعْ سَلامِ
عَلَى النَّبِيِّ خَيْرِنَا لأهْلِهِ *** فَلْتَقْتَدُوا مَعْ أَهْلِكُم بِمِثْلِهِ

أريد تعليقاتكم بارك الله فيكم على أي مسألة لغوية تتعلق بهذه الأبيات
وجزاكم الله خيرا خيرا