+++ طرائـــف جـــحـــــا +++ رووووعة

[عزف المشاعر]

هلا والله وسهلااااا

جحا
شخصية طريفة ورائعة ( والله مدري هو حقيقي وألا خيال !؟)

سوف أقوم بوضع طرائف بشكل مستمر

فقط تابعوا الموضوع..وان شاء الله يعجبكم

نزل جحا ضيفا على صديق فقدم له في اليوم الأول حليبا
وفي اليوم الثاني حليبا
وفي اليوم الثالث حليبا ،
وفي اليوم الرابع جلس جحا حزينا ،
فقال له صاحبه : ماذا بك يا جحا
قال جحا انتظر أن تفطمني


=========

مر جحا ببعض القوم وكان يركب حمارته
فاراد احدهم أن يمازحه
فقال له : لقد عرفت حمارتك ولم أعرفك
فقال له جحا: هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها
=========
ومن لديه أي أضافة عن جحا
فليتفضل ويسدح اللي عنده خخخخخخخ

[خــــالـــــد]

عزف المشـاعـــر

.
.

ها ها ها ها ها

ثكلتك أمك يا أخ العـــرب

أضحكتنــا ,, جعلك الله من الضاحكين والمبتسمين

طرائف ونوادر جميلــة لـ هذا الرجــل

ساستمتع بماتقدمه لنــا , من جديد






أخوكـ / خالد

[عزف المشاعر]

مشكووووووووووووووور ياخالد على ردك

وهذه من نوادر جحا الرائعة لعيونك

=============

كان جحا يوماً جالساً في المسجد ، وقد جمع حوله بعض الناس يعظم ويرشدهم ، ويحكى لهم طرائف ونوادر عجيبة

كلها عظات وعبر .. وقد أندهش الناس من كلامه ، وأعجبوا به أعجاباً شديداً ، حتى رفعوه مكاناً علياً ، ولقبوه

بأعلم أهل الأرض في زمانه..

وأنتهز أحدهم هذه الفرصة ، وقال له : يا شيخنا الجليل ، أنت عالمنا ، وعندنا مشكلة ، نرجو أن نجد لها حلاً

عندك . فسأله في ثقة : وهذه المشكلة خاصة بك وحدك ام بالمجتمع والناس ؟ فقال : بل هي مشكلة عامة . فقال

جحا : طالما أنها عامة لابد أن أجد لكم حلاً ، ما هي مشكلتكم ؟

فقالوا : الدنيا . فقال: ما لها ؟ قالوا : كم ذراعاً ؟ فقال على الفور عشرة آالاف ذراع . فقالوا : وكيف علمت ذلك ؟

فقال : إن كنتم تشكون في كلامي فقيسوا أنتم .

فقالوا : لانشك في كلامك يا شيخنا ، واقتنع الجميع بذلك .

[خــــالـــــد]

عزف المشاعر

.
.

ما اجمل النوادر من قلمك يا أخ العــرب ,,

جميلــة جداً ,, سأنتظر كذلك لاستمتع :بايو:





أخوكـ / خالد

[المملوووحة]

ههههههههههههههه

ياحليله جحا

عزف احس انه يقربلك خخخخخخخخخخ


يسلموووووووووووووو

كان ودي اثبت ا لموضوع

مع العلم انك ماطلبت بس الفكره حلووه

ونوادر حجا احلىىى وفيها شي من الفايده<< احلفي خخخ

بس اذا شفت حمااااااس لموضوعك ونوادر حجا بثبته<< مصدقه ياحلووول خخخخخ


تحياتي

,,المملووووووووووووووووووو حه,,

[عزف المشاعر]

خالد : مشكوووووووور يالغالي
خلك متابع للموضوع
وراح تجد المزيد من المتعه

==========

وه ياملحي

خخخخخخخخخخخخ ايه جحا قريب لي خ خ خ خ خ

أبشرك ما فيه حماس للموضوع
هع
كل الشكر والتقدير لمرورك

============


وهذي من نوادر جحا
الممتعه




كان جحا يدق وتدا في حائط له ..
وكان وراء الحائط زريبة دواب لجاره..
فانخرق الحائط..
وعندما راى جحا من خلال الثقب خيلا وبغالا..
اخذ يجري الى زوجته فرحا
وقال لها: تعالي .. وانظري ..
فقد وجدت كنزا من البهائم

[خــــالـــــد]

عـزف المشــاعـــر

.
.

جميلة جداً تلك النادرة ,, إنه رجــل جميل الذكــر

وبالأخص , عندما تكون مثل نادرة ( كنز البهائم )

ههههههههههههههههههههههههه ههههههههه


اسمح لي أخي الكريم ,, أن أشكرك

وأستأذنك بأن أقدم لك هذا الكاريكاتير لـ نوادر جحا تجحجح




وأنتظر للمزيد لأستمتع





أخوكـ / خالد

[المملوووحة]

اخوي
عزف والله نفسي اثبته

انا عن نفسي عاجبني

بس مدري ليه العالم مطنششششششه :(

[عزف المشاعر]

خالد
وه ياملحي

تسلمووون على الرد والمتابعة
ربي لا يحرمني منكم

==========



كان جحا جالسا تحت شجرة ياكل عنبا
فطارت حبة عنب من بين يديه بينما كان يهم بابتلاعها..
فقال في دهشة:
عجيب..
كل شىء يهرب من الموت..حتى الفواكهه!!!

[عزف المشاعر]

كان جحا يدعو الله ويقول:
اللهم أمتني ميتة أبي.
سألوه وكيف مات أبوك؟
فقال:
أكل خروفا مشويا….
وطبقا من الحلوى
وصعد إلى السطح
ونام في الشمس ،
ولم يستيقظ حتى الآن .

[خــــالـــــد]

عزف المشاعـــر

.
.

سلمت يا أخي الكريم

<<< متابع لـ نوادر الشخصية



أخوكـ / خالد

[مبـــارك]

[align=center]عزف ...

نوادر جميلة لقريبك جحا ...
والله إنه أنفلج صدري من الضحك .. وهذه نسخة لقليل من الضحك ..
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ه
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ه
هههههاي
وهناك الكثير الكثير ..

ولكن ألايوجد نوادر لجحا وحماره أعزكم الله ..
< ــــــــ واحد يحب فشفاش جحا وحماره ,,


متابع [/align]

[أمل مشرق]

نزل جحا ضيفا على صديق فقدم له في اليوم الأول حليبا
وفي اليوم الثاني حليبا
وفي اليوم الثالث حليبا ،
وفي اليوم الرابع جلس جحا حزينا ،
فقال له صاحبه : ماذا بك يا جحا
قال جحا انتظر أن تفطمني

ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ه
مشكور عزف المشاعر على روعتك



دمت بصحة جيدة

[كلكجي]

ههههههههههههههههههههههه
مشكور اخوي عزف على هذي النوادر الطيبه
واحب اقول حق وه ياملحي
ثبتي الموضوع لانه يستاهل يتثبت

<<<<ناطر على حر من الجمر نوادر جديده لجحا

[عزف المشاعر]

خالد

مبارك

امل مشرق

كلكجي

تسلموووووووووون
على الردود
وانتظروا المزيد والأروع من النوادر الجميلة

==========

ثبت في المصادر العربية أن جحا العربي وُلد في القرن الأول الهجري، وفيه يقول الشاعر عمر بن أبي ربيعة****************:

دلَّهتِ عقلي وتلعّبتِ بي حتى كأني من جنوني جحا

وذكره الميداني في مجمع الأمثال وهو يتحدث عن الأمثال العربية في الحمق فيقول: أحمق من جحا.

ومن أشهر طرائفه ما ذكره الآبي في كتابه (نثر الدرر) قائلاً:

(لما قدم أبو مسلم الخراساني العراق قال ليقطين بن موسى: أحب أن أرى جحا، فتوجه إليه يقطين فدعاه، وقال: تهيأ حتى تدخل على أبي مسلم، وإياك أن تُعلّق بشيء دون أن تستأذن، فإني أخشاه عليك، قال: نعم.

فلما كان من الغد جلس أبو مسلم ووجه يقطين إليه فدعاه، وأدخل على أبي مسلم وهو في صدر المجلس ويقطين إلى جنبه، وليس معهما أحد فسلّم ثم قال:

ـ يا يقطين أيكما أبو مسلم؟

فضحك أبو مسلم ووضع يده على فمه ولم يكن قبل ذلك ضاحكاً).


ويضيف أبو حيان التوحيدي في كتابه (الإمتاع والمؤانسة) إلى هذه الطريفة: إن جحا تمادى في تحامقه فقال لأبي مسلم صاحب الدعوة:

ـ إني نذرت إن رأيتك أن آخذ منك ألف درهم

فقال أبو مسلم: إني رأيت أصحاب النذور يعطون ولا يأخذون!

وأمر له بها.

ومن الطرائف المنسوبة إلى جحا والتي لها ما يشابهها في تراث الأمم الأخرى هذه الحكاية:

(ذهب جحا إلى السوق واشترى حماراً وربطه بحبل ومشى وسحبه وراءه، فتبعه لصّان، وحلّ واحد منهما الحبل ووضعه حول عنقه وهرب الآخر بالحمار وجحا لا يدري، ثم التفت خلفه فوجد إنساناً مربوطاً في الحبل فتعجب وقال له: أين الحمار؟ فقال: أنا هو، فقال جحا: وكيف حصل هذا؟ قال اللص: كنت عاقاً لوالدتي فدعت الله أن يمسخني حماراً.



فلما أصبح الصباح قمت من نومي فوجدت نفسي ممسوخاً حماراً فذهبت إلى السوق وباعتني للرجل الذي اشتريتني منه، والآن أحمد الله لأن أمي رضيت علي، فعدت آدمياً،.

فقال جحا: لا حول ولا قوة إلا بالله، وكيف كنت سأستخدمك وأنت آدمي اذهب إلى حال سبيلك.

وحلّ الحبل من حول عنقه وهو يقول له:

ـ إياك أن تغضب أمك مرّة أخرى، والله يعوضني خيراً.

وفي الأسبوع الثاني ذهب جحا إلى السوق ليشتري حماراً فوجد حماره الذي اشتراه من قبل فتقدم إليه وجعل فمه في أذنه وقال له: يا شؤم عدت إلى عقوق أمك. ألم أقل لك لا تغضبها؟ إنك تستحق ما حلّ بك.