بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
.
هاهي ملامح العهر الكروي الذي طغا على كافة الاصعده في رياضتنا قد بدت جليّة بعد أن أراد البعض ( تحجيبها ) لتكون ( عاهرة محتشمه )
لكن العري و الرغبه الجامحه في أن يكون ( الفحش ) الرياضي
( فعلا وقولا ) هو السائد على طاولة ( مراقص اللجان )
و ( كباريهات ) الاتحاد السعودي لكرة ( الهبُل )
حجّم من دور ( الانقياء ) .. و فتح ستارة ( العرض الليلي ) تحت الاضواء ( الصفراء الخافته)
لتكتمل السهره بطرب على أنغام ( مولّعه انا مولّعه ) للفنانه مُنى أمارشا
..
لكن الادهى و الأمر .. أن يكون ( كبير القوم )
هو الساقي لشراب ( القهر) ..
و الجامع لـ(تنقيط) .. كسا ( العاهره ) بدراهم صفراء
لا تُرى سوى في الوسط ( الريائى ) المُمتليء بـنازحين
لفظـتهم ( مراقص ) كثيره في هذا البلد .. مابين ( مرقص سياسي )
و ( مرقص ثقافي )
لتُصيب الشرفاء ( و هـم قلّـة ) بصدمة الانصياع لاشباع نَـهم ( الصفراويين )
.....
ما سبق
مشهد في قناة ( إكس إكس أح ) الرياضيه
التي تنقل المشهد ( بتفاصيله ) .. و التي تتعمق بداخل ( شقق ) الاتحاد ( الريائي ) لكرة (الهبُل) .. يُديرها ( خوّاف ) بن فيصل .. و ينُوب عنه دائما ( نواف ) بن فيصل ..
إنّها سياسية ( إنّني قوي ) التي يمارسها ذلك المسؤول تجاه ( الشريف الازرق )
الذي ارتئا أن يكون متابعاً لمشهد القناة أعلاه ذات الشعار ( الاصفر المخملي )
و يكتفي بترديد : استغفر الله و أتوب إليـه
و ليـته سَلـم ..
هُم يمارسون مالذ و طاب .. و تسمع لاحتياجاتهم ( أهات و تنهدّات ) تثير
( غريزة ) ذلك المسؤول .. ليمارس مع ( الشريف الازرق ) دور ( رب البيت )
حتى يكون في نظر ( العاهره الصفراء ) : خـــــقـــــق
...
ذلك المسؤول ..
رومنسي .. لدرجة أنّه أختار لنفسه ( بواسير الشوق )
فحل .. لدرجة أنّه يتمايع مع كل ( تنهيده ) صفراء ملامحها تقول : أحـــيه يا فحل
يختبيء تحت مشلحه ( الوردي ) .. و يناور ( الشريف الازرق ) في الظلام
و إن خسر المعركه .. أدار ظهره و احتضن ( خويته ) البلوتوثيه
ليتباكون .. كلٌّ يهدّأ من روع الاخر ..
و لا عجب .. إن داعب أحدهما الاخر بطريقة ( هاه كذا مرتاحه ؟؟ ) .. فهم أسياد ( العهر الرياضي )
..
ذات مرّهـ
أحد ( العراة ) .. من منسوبي قناة ( إكس إكس أح الرياضيّه )
و يُدعي ( مخرّف القحطاني )
بادل المتجمهرين التحيّه .. بعد أن أدى أداء مُبهرا على تلك ( الطاوله )
فكانت ليلة ( صفراء مريـــــــــحـه ) .. أشبعت نظر ( الصفراويين )
و معها .. ارتاح ضمير ( العاري مخرّف )
نعم
جرحت مشاعر ( الشريف الازرق ) .. ليس لـشيء
بل لأنّه لم و لن يرضا .. أن يكون هذا المشهد ( الساخن )
طاغيا في كل مره ..
لأنّه ( يُقذف ) .. بعبارات خادشه للحياء . و ملحّنه من ( العاري الاخر )
( فاسد القرني ) .. و المسؤول إيّاه يتمايل طربا على أنغام ذلك القذف المُلحّن
..
لأنّه .. في كل مرّه .. يحاول أولائك ( الصفراويين ) .. استاثرته كي يدخل معهم
في معمعة العري الفاضح .. لكنّه يأبا أن يكون جسده ( رخيصا ) كأجسادهم ( المتهتكه )
،،
قد يستيقظ سُبات القائمين على ( المرقص الرياضي )
و يعملون على معاتبة ( راقصتهم الصفراء )
لكن ضميرهم يأنبهـم .. فهم يخشون إن قسوا عليها
ألا يكون لها ( مزاج ) لتشبعهم على ذات الطاولة
فيعملون على معاقبتها دون جرحٍ لمشاعرها
و ينطلقون بعون الله .. ليعدّون العدّه لمعاقبتها
و تتلخص العقوبة في :
( عيب .. أح يا بابا )
..
مـــن هــنــا و هــنــاكـ :
· الهلال .. قبل أن يكون ضحيّة . فهو الجاني ،، هكذا اختاره المجد الكروي


( سفّاح ) بطولاتي .. جعل منهم يطاردون وراءه الذهب بثا عن ( نظره ولو جبر خاطر ) .


· حقيقه لا بد من قولها .. المكابره في سبيل الاقناع .. لن تؤدي سوا لإنقلاب قد يطالب بإقصاءات كثيره .. لا أؤجّج .. فقط أحذّر


· ( مخرّف القحطاني ) .. كان يبادل القدماء الوفاء .. بتحيه رفع معها ذراعه و لسان حاله يقول : عساني بيّضتها ؟
بينما بادله ( الزعماء ) بأحذيه .. قد تكون قيمة إحداها ( تسواه و زود )


· لن أتعمّق في أمور فنيّه و إداريه .. سأكتفي بعبارة : للصبر حدووود يا قوم



نـايف الغامدي