<div>



الى متى


.
.
.
.

سيظل جمهورنا في حالة غضب

لا يتمالك نفسه
.
.
.

فل نرتقي بأسم جمهور الاتحاد

ولـ نرحم الوجوهـ المتعبه من اجل فرحتنا

.
.
.

الى متى
.
.
.
.
ونحن نكسر باب الحب و الوفاء

ونأتي ونصلحه من جديد

وفي كل عام يتجدد معنى هذا الباب

بسببنا

.
.
.

وما يزيدني غٍلاً وقهر

اننا نصوت على اسوء لاعب

وبهذهـ الطريق سيزيد اشتياقنا لك

يا اتحاد
.
.
.
.

من اراد ان يتكاتف فل يفعل

ومن اراد ان يسخر فل يصمت

ومن اراد ان يعود زمن الاتحاد

فل يرحم اللاعبين
.
.
.
.
.