كفى إساءة الظن بالغير


قد يعتبر زماننا زمن العجايب
إذ تفشت وانتشرت فيه آفات كثيرة وتغلغلت بين الناس
سوء الظن هو أحد تلك الآفات ...
إلى متى سيبقى سوء الظن هو أساس تعاملنا مع الآخر؟
إلى متى سنفتح مجال للشك ونجعله يسلك طريقاُ إلى قلوبنا؟
إلى متى سنفسر مواقف الآخرين بنيَة سيئة وحسب رغباتنا؟
ليتنا نحسن الظن بالآخرين ونتبع الآية الشريفة:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ"