ذكرت صحيفة النخبة في عددها الأخير
ان خادمة من شرق آسيا قد أعتادت على حمل جميع واجبات ربة المنزل من طبيخ وغسيل وتربية أطفال
وسط ضياع وفراغ كبير في وسط المنزل من رب الأسرة وزوجته. وبنفس الوقت كانت هذه الخادمة تـُعامل
معاملة المملوكة وتمارس بحقها كلمة العبودية والرق بكل ماتحمله من معاني.
وعندما طفح الكيل بهذه المسكينة النتنه لم تجد وسيلة للإنتقام إلا تضع كمية من دم الدورة الشهرية مع الأكل
أنتقاما من هذه العائلة!!!!
أنتهى........................................ ....
**************
الحقيقة خبر مذهل !! ليس لأنها فعلت فعلتها!! بل لأن هناك من البيوت ماجعل للخادمة
النصيب الأكبر من تحمل
أعباء الزوجة ولم يبقى إلا وضع الفراش!!!
فماذا بقي للزوجة ؟ إذا كانت الخادمة تسَير جميع الأمور الحياتـــيه داخل البيت!!!
ومن هو المسئول؟ هل هو الرجل؟ أم المرأة ؟
مجتمع غريب ؟ والأغرب هو طريقة الحل لهذه المشاكل !! مثل المشكلة التي ذكرتها؟
دائما حلولنا تبداء من وقوفنا عند المشكلة وأكتشافها !! وليست من الجــذور!!
أنتظر مداخلاتكم وحضـــــــــــــــوركم
للجميع
تحياتي