عن مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ وَقَالَ(يَا مُعَاذُ ! وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ ،فَقَالَ : أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ : لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ تَقُولُ:اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ)رواه أبو داود (1522) قال النووي في "الأذكار" (ص/103): إسناده صحيح
النايفه
هل ترضى بان يصارحك احدهم بعيوبك
الجواب /
اذا كان بدون تجريح وبدون استهزاء
ومن باب المحبه والنصح للاخرين
وان يكون الوقت والمكان المناسب
وان قبل البدايه نبدا كما بدا قدوتنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم :
عندما اراد ان ينصح معاذاولا بقوله اني ا حبك اي اريد لك الخير
اي بدابشي ايجابي
في رايئ ان البدايه والنيه الصادقه المحبه هي الاساس
وبعدها الانسان مهما كان سيقبل بالنصيحه
دام ابداع قلمك