النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: طلب عاجل ومهم

  1. #1
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    12

    طلب عاجل ومهم

    السلام عليكم
    أريد منكم موضوع القضايا والجمل النحوية في سورة الملك ولكم جزيل الشكر بحثت عنه في هذا القسم ولكن لااعرف مكانه و في اي صفحة أذا ممكن حبذا اليوم احتاجه جدا واتمنى لويكون ع شكل بريد ألكتروني آسفة على كثرة الطلبات ......وشاكرة لكم على مساعدتكم حرم الله أيديكم عن النار

  2. #2
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875

    رد: طلب عاجل ومهم

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    هذا ما وجدت

    اعتباراً من تدبر هذه الآية سأجعل الكلام كله هنا دون تقسيمه إلى حلقات وذلك حتى يتسنى متابعة التدبر بيسر وسهوله سائلاً الله أن ينفعني وإياكم بهذا التدبر وأن يجعله في ميزان الحسنات.
    وقد وصلنا إلى قوله تعالى:
    {وللذين كفروا بربهم عذاب جهنّم وبئس المصير}
    وياله من مصيرٍ كئيبٍ تعيسٍ ينتظرُ هؤلاء الذين كفروا وكان الأولى بهم أن يؤمنوا .
    وهذه آية عظيمة تقرع الأسماع وتهزُّ القلوب بكل كلمةٍ فيها بل بكل حرف فيها، فانظر كيف سلكت هؤلاء الكافرين في سلك الشياطين فهم معهم ومصيرهم مصيرهم، بعدما رضوا باتبعاهم والسير على خطاهم بدون تدبر لعواقب هذا السير كما قال سبحانه في سورة النور: {ياأيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين} فالآية تصور كيف يتبع هؤلاء خطوات الشيطان فيضعون أقدامهم حيث يضع قدمه، انسياقاً دون تفكير ولا تدبّر، فكان أن واجهوا هذا المصير البئيس.
    علاقة الآية بمحور السورة وما قبلها:
    وقد أبدع الرازي رحمه الله بجمل قصيرة أنقلها كما هي في هذا البيان فقال: "اعلم أنه تعالى بين في أول السورة أنه قادر على جميع الممكنات ، ثم ذكر بعده أنه وإن كان قادراً على الكل إلا أنه إنما خلق ما خلق لا للعبث والباطل بل لأجل الابتلاء والامتحان ، وبين أن المقصود من ذلك الابتلاء أن يكون عزيزاً في حق المصرّين على الإساءة غفوراً في حق التائبين ومن ذلك كان كونه عزيزاً وغفوراً لا يثبتان إلا إذا ثبت كونه تعالى كاملاً في القدرة والعلم بين ذلك بالدلائل المذكورة ، وحينئذ ثبت كونه قادراً على تعذيب العصاة فقال : { وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ }.
    وياله من ربط رائق رائع وقبل أن أقرأ هذا الكلام للرازي جهدت للوصول إلى هذه النتيجة ولكن كان الكلام يطول كثيراً معي أما هم فقد آتاهم الله من البلاغة ما آتاهم.
    التحليل:
    جاءت الآية معطوفة على الآية السابقة فهل هناك علاقة بينهما؟ بالتأكيد، فهذه الآية استكمال للآية السابقة وإتمام لها لئلا يظنّ أحدٌ أنّ العذاب فقط للشياطين، بل لهم ولكل من يسير في دربهم.
    {وللذين كفروا بربهم}: واستخدام الاسم الموصول ليشمل كل من يدخل في حيّز الصلة من المخاطبين آنذاك وكذا الباقين على مرّ الزمان.
    والكفر: هو التغطية في اللغة، وهؤلاء غطوا ما حقه أن ينشر ويشهر من الإيمان بالله تعالى والاستسلام لقدرته والتسليم لملكه.
    {بربهم}: واستخدام لفظ الربوبية غاية في الرّوعة، مع أنّ الحديث عن القدرة والعذاب والسعير وجهنم وفي كلام الناس من المناسب استخدام اللفظ الدال على هذا كله مثل لفظ الجلالة (الله)، ولكن الله قال {بربهم}، وهذا تنبيه على "ما في انكاره من عظيم الكفران".
    فالرب في اللغة: إما مصدر وإما صفة مشبهة من ربّهُ يَرُبُّه بمعنى ربّاه، والتربية تبليغ الشيء إلى كماله تدريجاً، فالله سبحانه هو الذي خلق هذا الكافر ورزقه ورباه وساسه حتى بلغ وكبر ووصل إلى ما وصل إليه وهو الذي رزقه وهيأ له أسباب الحياة إلى غير ذلك من مستلزمات الربوبية، ثم بعد ذلك يكفر فما أعظمها من جريمة وما أكبرها من جناية يستحق عليها عذاب جهنّم.
    وتقديم {للذين كفروا} للحصر ولكنه حصرٌ إضافي بمعنى أنّ هذا العذاب لهم ولغيرهم ، لأنّ الثابت أنّ الله يعذب كذلك عصاة المؤمنين تخليصاً لهم وتصفيةً قبل دخولهم الجنة، فلا يدخلون الجنة إلا وقد غسلوا من ذنوبهم ومعاصيهم.
    وجهنّم اسم من أسماء النّار وقد ورد في القرآن كثيراً وفيه من الرهبة والتخويف ما فيه.
    {وبئس المصير} زيادة في التقريع والتبكيت فيالها من نهاية وياله من مصير.



    قوله تعالى: "إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقاً وهي تفور"
    استئناف لبيان الآية السابقة، من جهة، ومن جهة أخرى تصديق لما سبق من آيات تحدثت عن خلق الموت والحياة للابتلاء ثم الجزاء فالحديث هنا عن جزاء فريق من الذين رسبوا في الامتحان...
    إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان
    ألقوا فيها: طُرِحوا فيها كما يُطِرَحُ الحطب في النّار، وهو فعل الشرط.
    سمعوا: يعني الكفار، وهو جواب الشرط.
    لها: للنّار.
    شهيقاً: صوتٌ قبيح وسنُعرّفه بعد قليل.
    وهي تفور: جملة حالية، بمعنى سمعوا للنار شهيقاً والحال أنها تفور، أي تغلي بهم كما تغلي القدرُ بالحبّ يكون فيها.
    إذا: في البلاغة إذا كنت متيقناً من تحقُّق الشيء استعملتَ (إذا) وهذا كثير في القرآن الكريم، وإلقاء الكفار في جهنّم أمرٌ مُتَيَقَّنٌ حصوله في الآخرة فناسب استعمال (إذا) دون غيرها مثل (إنْ).
    وهذا الأمر وإن كان في نفوس المشركين مشكوك فيه فيحتمل استعمال(إنْ) إلا أنّه استعمل (إذا) ليصور الكلام المشكوك فيه في نفوسهم كأنّه واقعٌ متحقق.
    واستعمال الفعل الماضي {ألقوا} يدل على هذا التحقق فهو ماض لفظاً .
    واستعمال الجملة الحالية {وهي تفور} لاستحضار حال جهنم، فلك أن تتخيلها وتنظرَ إليها كيف تغلي بهم وهم فيها صاعدين هابطين تماماً كما تصعد وتهبط حبّات (العدس، أو الحمص أو غيرهما) إذا أنت نظرت إليها يغلي بها الماءُ لا تملك من أمرها شيئاً.
    واستعمال لفظ الإلقاء فيه من الاهمال لهؤلاء وعدم إعطائهم قيمةً ما فيه، وفيه كذلك من التقريع ما فيه.
    والإلقاء من أعلى إلى أسفل وهو لفظٌ مناسبٌ لدركات النار.
    وكيف يكون الإلقاء فقد ورد ذلك في أكثر من آية ومنها قوله تعالى:
    {ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار هل تجزون الا ما كنتم تعملون} سور النمل
    {يوم يدعون الى نار جهنم دعّا} سورة الطور
    فأيّ إلقاء هذا وأيّ مهانةٍ هذه.
    وهذا اللفظ ومعه الكبّ والإلقاء مناسب لحال الكافرين في الدنيا والذين كانوا يستكبرون بغير الحق فيشيحون برؤوسهم ووجوههم عن سماع كلام الله تبارك وتعالى، فكان الجزاء من جنس العمل.
    والشهيق: صوت تطلقه النّار حين يلقى هؤلاء فيها، زيادة في تخويفهم وقد ورد في آية أخرى في قوله تعالى:
    {اذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا} سورة الفرقان

    فالشهيق والزفير يصدران عن النار عياذاً بالله في استقبال الذين كفروا ويا له من استقبال، فهي كلمات الترحيب من جهنم لهم.
    ولكن بالمناسبة تأمل: كيف يكون صوتها عند الإلقاء وكيف يكون قبل الإلقاء شهيق وزفير؟
    الشهيق:
    قال الخليل: الشّهيقُ ضدُّ الزّفيرِ، فالشهيق ردُّ النَّفَس، والزّفيرُ إخراجُهُ.
    وقال ابن دريد: والشّهيق: تردُّد البكاء في الصدر.
    وفي القاموس المحيط: وشَهِيقُ الحِمارِ وتَشْهاقُه: نُهاقُه.
    وقال الرازي في مختار الصحاح: وشَهِيق الحِمار آخرُ صَوْتِه وزَفِيرُه أوَّلُه.
    وعند ابن سيده: الشَّهِيقُ: أقبح الأصوات، شَهِقَ وشَهَقَ يشهَقُ ويَشهِقُ شَهيقاً وشُهاقاً: ردد البكاء في صدره.
    وشَهيقُ الحمار: نهيقه.
    ورجل ذو شاهِقٍ: شديد الغضب.
    وفي تهذيب اللغة للأزهري: وفحل ذو شاهقٍ وذو صاهلٍ: إذا هاج وصال، فسمعت له صوتاً يخرج من جوفه.
    ولعلي أطلت ولكن لعل في كل قول شيئا جديداً وإن كان لفتة أو لمحة.
    فالحاصل أنّ غضب جهنّم عليهم يجعلها تصدر هذه الأصوات القبيحة المنكرة إزعاجاً وتأنيباً وتقريعاً وتخويفاً ...الخ
    وفي القرآن كذلك :
    في سورة الانبياء: {لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون}
    سورة هود {فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق}
    والسؤال في لفظ {لهم فيها} هل يدلّ على أنّ ذلك من أصواتهم أو من الضيافة في جهنّم؟
    قال الراغب: الزفير ترديد النفس حتى تنتفخ الضلوع منه من زفر فلان إذا حمل حملاً بمشقة فتردد فيه نفسه.
    وأيّ حملٍ أثقل من هذا الحمل؟!
    اللهم إنا نسألك الجنة ونعوذ بك من النار


    قوله تعالى: {تكاد تميّزُ من الغيظ كلما ألقي فيها فوجٌ سألهم خزنتها ألم يأتِكم نذير}
    هذه الأية والتي قبلها وما بعدها من آيات تبينُ بعض صفات النار وبعض أحوال الكافرين فيها، ولا تخفى علاقتها بمحور السور القائم على الملك المطلق والقدرة المطلقة خصوصاً يوم الدين عند مالك يوم الدين.
    في الآية السابقة صفتان:
    إصدار الأصوات المزعجة الكريهة القبيحة.
    شدة الغليان والفوران بأهلها.
    وفي هذه الآية:
    التميّز من الغيظ
    تميّز: مازَ الشيءَ مَيْزاً ومِيزَةً ومَيَّزَهُ: فصل بعضه من بعض وتَمَيَّزَ من الغَيْظِ: تَقَطَّع
    الغيظ: الغيْظُ: الغَضب، وقيل: الغيظ غضب كامن للعاجز، وقيل: هو أَشدُّ من الغضَب، وقيل: هو سَوْرَتُه وأَوّله. وغِظتُ فلاناً أَغِيظه غَيْظاً وقد غاظه فاغتاظ وغَيَّظَه فتَغَيَّظ وهو مَغِيظ؛
    فالمعنى أنّ هذه النار تتقطع من شدة غضبها وحقدها على الداخلين فيها.
    وهنا استعارة مكنية شبّه النار في حقدها وغضبها حال اشتعالها بأهلها بالشخص الذي يتقطع غيظاً وحقداً على الآخرين فحذف المشبه به وهو الانسان ورمز له بشيء من لوازمه وهو الغضب والتميّز من الغضب، وهي استعارة تخييلية والله أعلم.
    كلما ألقي فيها فوج:
    كلما: كل + ما: كل: اسم يدل على الشمول، ما: ظرفية مصدرية
    ومعنى هذا: أن النار في كل وقتِ إلقاء فوجٍ من أفواج أهل النار فيها تسألهم الملائكة
    الفوج: الجماعة من الناس
    خزنتها: خزنة النار وهم الملائكة الموكلون بأمر جهنّم
    فالمعنى: في كل وقت يلقى فوج من الأفواج في جهنم يسأل هذا الفوج سؤالاً على وجه التوبيخ والتقريع والتنديم زيادة في تحسيرهم {ألم ياتكم نذير} يخبركم بهذا الذي ترون، ويحذركم الوقوع في هذا المصير؟
    فكم من الأفواج سيلقى في جهنم؟ وكم مرةً ستسأل الملائكة هذه الأفواج؟ وهل أنا معهم؟ وبماذا سأجيب لو كنت فيهم؟ مع أن الجواب معروف ومع أن الكلام لا ينفع حينذاك إلا زيادة في الحسرة والندامة {أن تقول نفس يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله}



    آيات هذه السورة مترابطة ترابطاً رائعاً، وكل آية على علاقة بغيرها في تناسب رائق وتناسب عجيب ينبيء بمصدر هذه الكتاب وإعجازه، فكل آية آخذة بناصية أختها السابقة وأختها اللاحقة ومركز السورة ومحورها في الآية الأولى يشد الجميع إليه.
    وههنا استئناف بياني له علاقة بما سبق بيانه من مصير الكافرين من الجنّ والانس وما أعدّ الله سبحانه وتعالى لهم وبعض ما يؤول إليه حالهم في جهنّم، وكل ذلك داخل في مطلق قدرة الله تعالى وتصرفه في ملكه، وهو جزاء من سقط في امتحان الكفاءة واستحقاق المكانة والمنزلة عند الرب تبارك وتعالى بعدما رأى آثار قدرته وسعة ملكه وأرسلت إليه النّذر فأعرض وصمّ أذنيه عن سماعهم وقلبه عن تدبر ما جاءوا به فكان مصيره مما حدثت به الآيات السابقة.
    ثم تأتي هذه الآية في مقابلة ذلك المصير القبيح لتبين جزاء من فتح قلبه وعقله واستجاب، فبينت جزاءه ومصيره وما أعدّ الله له من خزائن رحمته.
    ويلاحظ أن الآيات جاءت مفصِّلةً لأحوال الكافرين وما ينتظرهم أما هنا فهو إجمال واختصار.
    إنّ ما وصل إليه هؤلاء الكافرين من الكفر والاعراض والانكار وما بلغوه من حال في تكذيب المنذرين واتهامهم استدعى هذا التفصيل إمعاناً ومبالغة في قرع آذانهم وتنبيه عقولهم وزيادة في تهديدهم لعلهم ينتهون.....
    أما من آمن فهو قد وثق بما آمن به وصدق بما عنده فتكفيه الإشارة في بيان الجزاء ليثبت على ما هو عليه ويستمر على ما اختار من هذا الإيمان
    والله أعلم


    لقد بينت الآية صفة عظيمة من صفات الناجين يوم القيامة، وهي خشية الرب تبارك وتعالى، ومع أنه وردت في القرآن الكريم آيات قرنت الخشية مع لفظ الجلالة (الله) ومرة قرنت مع اسم (الرحمن) إلا أنّ الآيات اختارت هنا لفظ (ربهم)، فهل لهذا الاختيار دلالة في هذا الموطن وهذه السورة؟ اعلم أخي القارئ انْ ليس لفظ في آية إلا وله وقعُه ودلالته، وله سرّه في الآية بما لا يغني عنه غيره.
    ولا شك أن ورود لفظ الجلالة (الله) في بعض الآيات له علاقة بسياق الآيات التي ورد أثناءها، وكذا لفظ الرحمن، وحتى حينما أضمر في بعض الآيات (فلا تخشوهم واخشوني) وهذه الآية كذلك فتأمل السياق من بداية السورة لفظاً ومعنىً وحاول إدراك هذه العلاقة.
    أما حقيقة خشيتهم لربهم وصفتُها فاختصرتها الآية بكلمةٍ واحدة (بالغيب):
    1- وهو غائبٌ عنهم لا يرونه، ولكنهم شاهدوا آثار قدرته ونعمه فأدركوا استحقاقه لهذه الخشية
    2- وهم في خلواتهم بعيدين عن أعين الناس يدركون قدرة الله على مراقبتهم
    (اعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك)
    (إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل خلوت ولكن قل عليّ رقيب
    فالآية تحتمل المعنيين وكلاهما مقصود.
    وفي الآية تعريض بالفريق الكافر حيث لم يستشعروا هذه الخشية.
    وهذا المعنى سنتكب عنه في الملتقى المفتوح بما يليق به بعون الله سائلين الله القبول
    (لهم)
    أما لماذا قدّم (لهم)؟ فهو دليل على الاهتمام وأسلوب من أساليب القصر، فالجزاء المذكور لهم لا لغيرهم، وفي هذا من التكريم ما فيه في مقابلة ما جاء في الآيات السابقة من تقديم (وللذين كفروا بربهم).
    ثم كانت (مغفرةٌ) نكرة تعظيماً لهذه المغفرة فلا حدود لها.
    وكان (أجرٌ) نكرةٌ كذلك فلا حدود له، وهو مع ذلك موصوف (كبير)، فتأكدت هذه العظمة بالتنكير والوصف ب (كبير) فأعظم به من أجر، وأعظم بها من مغفرة من رب العالمين.
    السلام عليكم
    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

  3. #3
    ~ [ عضو مؤسس ] ~

    الصورة الرمزية كاسب العز
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    جــــــــــــده
    المشاركات
    26,890

    رد: طلب عاجل ومهم

    بارك الله فيك

    لك مني أجمل تحية

    تقبل مرورى

    كاسب العز
    {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }

    أنت الزائررقم

    لمــواضيعي





    جـــده

  4. #4
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875

    رد: طلب عاجل ومهم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاسب العز مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك

    لك مني أجمل تحية

    تقبل مرورى

    كاسب العز
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •