قبل أربع سنوات من الآن استمعت لصوت شجي ..
بالصلاة خلفه عن طريق المجاملة ..
فيه ريح الحُزن ، و نفس الطمأنينة , وعذوبة اللحن ، وسلاسة النطق ..
والأداء الذي لا يسمح للذهن أن يبتعد ..
يقف حيناً ليشد حباله الصوتية ليقفز بروحك بعيداً ..
سريعا ما استشعرت معنى ( الصلاة ) ~
فطرت له بنفسي . . بروحي . .
توسدت أذناي وقلبي خاشعة لتلاوته ..
حيث لا تشعر إلا بالقرب من الرحمة ..
من العظمة ..
من الله جل في علاه ~ إنه /