النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: بليييز ساعدووووووووووني بسرعه

  1. #1
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    2

    بليييز ساعدووووووووووني بسرعه

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كيفكم يالغوالي عساكم بخير

    المهم بطلب منكم طلب واتمنى تساعدوني

    ابيكم تدورون معاي بالنت عن مقال اجتماعي يتحدث ن العنف الاسري

    ابيه بكرره ضروري

    يلا الله يسعدكم دورو معاي واللي يلقى يجيبه هنا


    لكم ودي

    اختكم

    ضمنـ بحنانكـ ـي

  2. #2
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875

    رد: بليييز ساعدووووووووووني بسرعه

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    وهلا بكِ

    هذا ما وجدت


    إشكالية العنف الأسري

    المقال
    رؤى صبري:


    العنف (Violentia) بحسب المفهوم التاريخي هو ظاهرة اجتماعية قديمة تعاني منها كافة المجتمعات، بغض النظر عن مستوياتها الاجتماعية والثقافية والاقتصادية.
    ومما لاشك فيه أن العنف الأسري أضحى من المشاكل الاجتماعية التي أخذت حيزاً من اهتمام الجهات المعنية العاملة في المجال الاجتماعي والصحي وحقوق المرأة والطفل، في معظم دول العالم ومنها المملكة. وإذا تتبعنا التعاريف المختلفة للعنف فسنجد أهمها في هذا الشأن حيث يأتي في مقدمتها تعريف منظمة الصحة العالمية جاء تعريف العنف (WHO) كالآتي:
    العنف هو الاستعمال المتعمد للقوة الفيزيائية (المادية) أو القدرة القهرية بأي شكل من الأشكال، سواء بالتهديد أو الاستعمال المادي الحقيقي ضد الذات أو ضد شخص آخر أو مجموعة أو مجتمع، بحيث يؤدي إلى حدوث (أو رجحان حدوث) إصابة أو موت أو إصابة نفسية أو سوء النماء أو الحرمان .أما فيما يخص مصطلح العنف الأسري أو المنزلي كما يعرفه البعض (Domestic violence) فقد جاء فيه انه كل عنف يقع في إطار العائلة ومن قبل أحد أفراد العائلة بما له من سلطة أو ولاية أو علاقة بالمجني عليه .
    ويدخل في هذا الإطار العنف العائلي، إذ يندرج ضمن نمط العنف بين الأشخاص كشكل من أشكال العنف الذي يمارس ضمن إطار المنزل.

    أما إذا أتينا إلى تعريف العنف ضد الأطفال ( Violence against children) فهو: أي فعل أو الامتناع عن فعل يعرض حياة الطفل وسلامته وصحته الجسدية والعقلية والنفسية للخطر – كالقتل أو الشروع في القتل – أو الإيذاء – أو الإهمال – أو كافة الاعتداءات الجنسية.
    أصبح ضرب الأبناء اليوم والاعتداء عليهم واحدة من الظواهر التي لا ينكرها المجتمع, وحتى مع قلة عدد الأبناء,أصبحت هذه الظاهرة في أغلب المنازل, حتى منازل أولئك المتعلمين الذين من المفترض بهم أن يكونوا أول العارفين بمضار الضرب وآثاره النفسية والجسدية على الطفل.
    وعندما نعرف الطفل فإن ذلك يدخل ضمنه المراهقين حتى سن الثامنة عشر(حسب التعريف الأميركي للطفولة)، أي أن العنف أصبح يشمل شريحة كبيرة من الأطفال. فتجد أنه في بداية سنواته الأولى يتعرضون غالبا للضرب الجسدي نظرا لعصيانهم أو قلة استجابتهم للأوامر, وقد يمتد في عائلات أخرى إلى ضرب وإهمال للحاجات الأساسية من غذاء وثياب, ثم يتطور لتجد نوع آخر من العنف وهو العنف اللفظي, وهذا غالبا ما يعاني منه الأطفال من سن 12الى 18, وغالبا ما يكون هذا النوع هو سبب التأخر الدراسي والسلوك العدواني(Aggressive behavior).
    وفي إطار الحديث عن العنف يبرز السؤال نفسه, عن ماهية أسباب العنف؟ وبالطبع للعنف أسباب كثيرة, قد تشمل الظروف الاقتصادية للعائلة والتي قد لا تستطيع توفير احتياجات الطفل, مما يشكل ضغطا على رب الأسرة فيكون الضرب هو الوسيلة لتنفيس الكبت, أو قد يكون الأب أو الأم ممن تعرضوا للضرب صغارا, فيصبح ضرب أطفالهم أفضل وسيلة للانتقام. وبالطبع في هذه الحالة تحتاج العائلة بكاملها إلى إعادة تأهيل نفسي بالكامل.
    وفي السويد أجريت دراسة حديثة أثبتت أنه بعد وضع عقوبة لمن يمارسون العنف ضد أبنائهم, أصبحت نسبة العنف في تناقص مستمر ومن ثم اختفت تماما في الأجيال الجديدة.
    وتعتبر الخطوة الجريئة التي اتخذتها الشؤون الصحية للحرس الوطني من إنشاء لجنة حماية المرأة والطفل والتي تتكفل بحماية الحالات المعنَفة, من المعايير التي قد تعمل على خفض نسبة العنف.
    اليوم إذا استمر الحال كما هو علية فقد يكون العنف وباء العصر، كما كان الجدري والسل في الماضي. مرض لابد من القضاء عليه واستئصاله من جذوره لأنه يفتك بأساس المجتمع، بل و بأصغر خلية فيه وهي الأسرة وعلى وجه الخصوص الأطفال




    الدمام – إبراهيم الشيبان :
    كشف مدير عام الشؤون الاجتماعية بالمنطقة الشرقية الأستاذ إبراهيم بن عبد اللطيف العمير ل"الرياض" عن وجود 31 حالة عنف أسري استقبلتها إلادارات التابعة للشؤون الاجتماعية بالمنطقة خلال الستة أشهر الماضية ، موضحا بأنه تم إيواء بعض تلك الحالات في دار الحماية الأسرية وبعضها قدمت لهم المساعدة من خلال الإرشاد والتوجيه والمصالحة وأخرى تحت الدراسة .
    وأكد العمير بأن الإعانة السنوية للمعوقين وبعض مرضى الأمراض المستعصية أخذت منحى جديداً من خلال تبنينا لجنة تقييم مكونة من أطباء وأخصائيين اجتماعين وأخصائيين علاج طبيعي وأخصائيين نفسيين ، نافيا وجود تأخير بعد إعادة التقييم وفق ضوابط وآلية جديدة من خلال برنامج معد لذلك، مرجعا التأخير في صرف الإعانات الى المراجعين أنفسهم من خلال التأخير في التواصل مع برنامج التقييم لتحديد موعد ، مشيراً الى ان التقييم مستمر منذ أربعة أشهر وقد تم رفعه للوزارة واستلم الكثير إعاناتهم ، مرحبا بأي شخص لديه تأخير في صرف الإعانة بمراجعة الإدارة بالدمام .
    وأوضح مدير عام الشؤون الاجتماعية ، خلال تدشينه المركز الصيفي الخامس عشر لدار الملاحظة بالدمام تحت شعار (إبداعنا بأيدينا) بدار الملاحظة بالدمام وسط حضور من أولياء أمور الطلاب وعدد من المسؤولين بالمنطقة،بأن هناك نقص في الكوادر المتخصصة في دار الملاحظة ،مرجعا ذلك الى ان التعيين يتم عن طريق ديوان الخدمة المدنية ، وقال نحن نرفع تقارير ربع سنوية ونصف سنوية وسنوية عن جميع الدور ومنه دار الملاحظة الاجتماعية بالدمام، مطالبا بدعم الفرع بمزيد من المشرفين والمراقبين والأخصائيين الاجتماعين ، فيما رحبت الوزارة بذلك من خلال إحداث وظائف من قبل وزارة المالية.
    وعن حالات الهروب نتيجة عدم وجود المتخصصين في دار الملاحظة ،أبان ان لكل دار هيكلاً تنظيمياً منها أخصائي نفسي واجتماعي ومشرف ومراقب اجتماعي

    ووحدة تحقيق بجميع تخصصاتها العسكرية ولا يوجد هناك شخص يزاول مهنة لا تتوافق مع اختصاصه ، ولم ينف العمير بأن النقص هو ما يجعلنا نسند المراقبة الى باحث اجتماعي بصفة مؤقتة .وطالب العمير بسن قانون يجرم الآباء الذين يهملون أبناءهم بعد تزايد الأعداد في دار الملاحظة ، وشدد على دور الآباء في التربية وقال ظهرت للأسف في الآونة الأخيرة حالات إهمال كثيرة من خلال عدم متابعة الآباء لأبنائهم وبناتهم ، ناصحاً الآباء بمراعاة الله في أبنائهم وبناتهم والاستعانة بجهات الاختصاص في تربية أبنائهم بدلاً من تركهم يرتكبون بعض الأخطاء والجرائم ومن هذه الجهات دار التوجيه الاجتماعي وهي دار وقائية قبل دار الملاحظة والجمعيات الخيرية ومراكز التنمية الأسرية ووحدات الإرشاد الأسري والمدارس فهذه المراكز تعنى بتربية الابن والبنت في حال تقصير الأسرة ، محملاً الأسرة جنوح أبنائهم بارتكاب بعض الأخطاء والجرائم .
    اما عن مشروع دار إيواء الفتيات بالمنطقة الشرقية التي تتبناها جمعية البر بالمنطقة الشرقية قال لا يزال المشروع تحت الدراسة المتكاملة لإنشاء المشروع .
    وعن عدم تعاون الجمعيات الخيرية مع بعض الحالات الإنسانية التي تصل للجمعيات بحجج عدم الاستحقاق ومن هذه الحجج وجود اللاقط الهوائي ( دش ) في المنزل قال ان الجمعيات الخيرية لديها أخصائيين يقومون بدراسة حال الأسر والمنزل والأثاث والدخل ومبلغ الضمان الاجتماعي ، مشيرا الى ان هناك معايير وليس وجود اللاقط الهوائي احد أسباب تلك المعوقات بتقديم المعونات ، وأهاب على من منعت عليه الإعانة ان يراجع الإدارة العامة للشؤون الاجتماعية بالدمام للنظر في سبب منع الإعانة عنه ولم ينف ان وجدت فهي حالات فردية .
    وكان البرنامج قد بدئ بأيات من الذكر الحكيم ثم كلمة لمدير دار الملاحظة بالدمام الأستاذ عبدالرحمن بن فهد المقبل ،ثم دشن الأستاذ إبراهيم العمير المركز الصيفي إلكترونياً والذي يستمر لمدة شهرين ، بعدها قدم مركز منار الهدى التابع للندوة العالمية للشباب الإسلامي بالمنطقة الشرقية نشيداً بعنوان(ديرتي) ثم مشهداً تمثيلياً عن الصدقات ، بعدها كرم مدير عام الشؤون الاجتماعية بالمنطقة الشرقية مركز منار الهدى والمتفوقين دراسياً ثم تناول الجميع مع الطلاب وجبة العشاء داخل المركز .




    سلسلة مقالات العنف الاسري (2-8 )
    سلسلة مقالات العنف الناعم ( 2-8 )
    واقع العنف الناعم ضد الرجل :
    علي مستوي العالم هناك دراسات كثيرة توضح تعرض الرجل للعنف من قبل المراءاة ولكن هذا العنف لايصرح بة الرجل بسب عدة اعتبارات 0 والحقيقة أنة بالرغم من إن الرجل يمارس العنف ضد المراءاة أكثر من المراءاة إلي إن المراءاة تمارس العنف نحو الرجل ونحو النساء الأخريات والأطفال بصورة بدأت في التزايد في السنوات الاخيرة 0 وبشكل عام فان الدراسات العلمية تشير إلي أن 80 من العنف الممارس يقوم بة الرجال مقابل 20 بالمائة تقوم بة المراءاة 0 وعن الخصائص العامة للأشخاص المرتكبين للعنف الأسري بشكل عام ودلت الدراسات التي أجريت في هذا المجال إلى تميزهم بما يلي:
    1- أنهم يأتون من جميع الشرائح الاجتماعية والاقتصادية.
    2- ضعفاء في السيطرة على أنفسهم وكبح اندفاعهم.
    3- يمتلكون مزاجا متقلبا.
    4- ليست لديهم القدرة على التعامل مع الإحباط.
    5- يعتمدون عاطفيا على الآخرين.
    6- يريدون كل شيء الآن وليست لديهم القدرة على التحكم في مشاعرهم.
    7- الأنانية والتفكير الذاتي.
    8- نقص في اعتبار الذات.
    9- نقص في المهارات الاجتماعية.
    10- لا يشعرون بالذنب نتيجة أفعالهم.
    11- لديهم تاريخ يتسم بالعنف.
    12- مطالبهم كثيرة ولا يتنازلون عن شيء..للاستزادة انظر دراستي عن العنف الأسري ( اليوسف واخرون وزارة الشؤون الاجتماعية 1425 )
    المقال القادم يكون بأذن الله حول أسباب عنف النساء من واقع الدراسات العلمية0

    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تكفووون ساعدووووووووووني
    بواسطة كن دائماً مبتسم في المنتدى عربي ثانوي - النصف الأول
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 17-10-2009, 06:34 PM
  2. يالله بسرعه بسرعه قبل الحذف ادخل وحمل وبإذن الله لن تندم ابداً
    بواسطة ابو جود111 في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 29-06-2009, 11:31 AM
  3. +*-*+ ثيمـــــ 6600 ــــــــات لعيونكم حمل بسرعه بسرعه +*-*+
    بواسطة وحيد القلب في المنتدى منتدى الهواتف والاتصالات
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 26-07-2004, 06:19 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •