[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشاعة الإفراج عن ..د:سامي عمر الحصين الأسير السعودي في أمريكا
وماذا ستقدمه الدوله الأمريكيه من تعويضات ؟؟
لسامي او لأي اسير في غوانتانامو يتم الافراج عنه لعدم وجود الادله
ومذا سيفعل الرئيس الامريكي لهم؟؟
وماذ قدمت وماذسوف تقدم الامم المتحده وماذا ستقدم الدول الأوربيه وماذا سوف يقدم الصليب الاحمر الدولي؟؟
وماذاسوف تقدم منظمة حقوق الانسان ؟؟؟
لم يقدمو ولن يقدموشيء.......
الم يقف جورج بوش امام الملاء ليعلن الحرب الصليبيه ضدمن؟؟
اليس ضد المسلمين؟
اليس المسلمون اناس؟؟
وللاسف فان اول من تذرع للكلب الامريكي جروج بوش هو الاعلام العربي!!
عبر الاذاعه والصحافه والتلفزيون الا ماندر
بحجه انه قد قدم اعتذاره.
انسى هؤلاءالفسقه والمرتزقه اخواننا المسلمين في العالم
انسو المسلمون في الصومال والسودان والبوسنه والهرسك وفي الشيشان
وافغانستان وكشميروالفلبين
انسي هؤلاء أخواننا في فلسطين!!!!!!
اليست هذه حرباَ ضدالاسلام أوليست هذه حرباَ صليبيه
اذاكانت امريكى والدول الأوربيه الذي يتغنى بهاهؤلاء
من حيث الديمقراطيه وانها اتت الينا لكي تزرع الديمقراطيه.
فأين الديمقراطيه في العراق وافغانستان بل حتا في سجونهم هناك؟
واين الدول العلمانيه التي تحارب الدوال الرجعيه كما يقولون
"أي الدول الاسلاميه"
اين فصل السياسه عن الدين في الأحتلال اليهودي في فلسطين وتيمور
اليست الاولى تقوم على اساس الديانه اليهوديه والثانيه تقوم على النصرانيه.
واين حق تقريرالمصيرالذي اعطي للمسيحين في اندونسيا ولم يعطى للمسلمين في الفلبين والشيشان
واخيراَماذا عن سامي الحصين ومن هو:
--------------------------------------------------
الاسم : سامي بن عمر بن سليمان الحصيّن .
تاريخ الميلاد ومكانه : 1389هـ - الرياض – المملكة العربية السعودية .
المؤهل العلمي :
( أ ) الثانوية العامة – القسم العلمي – معهد العاصمة النموذجي بالرياض .
( ب ) البكالوريوس : كلية علوم الحاسب والمعلومات / جامعة الملك سعود .
( ج ) الماجستير : أمريكا ( تخصص حاسب آلي ) بمعدل 4/4 بتقدير ممتاز مع جائزة الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز للتفوق العلمي .
( د ) الدكتوراة : في المرحلة النهائية ، وكان موعد المناقشة قد حدد في الشهر الخامس من العام الميلادي 2003م بجامعة أيداهو ، في مدينة موسكو بأمريكا وبتقدير ممتاز تخصص أمن الشبكات ، تخصص دقيق في علوم الحاسب والمعلومات ، والمتميزون فيه على مستوى العالم عدد محدود ، وجامعة ( أيداهو ) من الجامعات القليلة المتميزة في هذا التخصص .
جهة العمل : كلية الاتصالات ( المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني ) .
الصفات الذاتية :
هادئ ، ولطيف ، ومؤثر على نفسه ، ومتعاون مع زملائه ، ومحبوب من الجميع .
وموقف أساتذة الجامعة وزملائه في جلسة المحاكمة الأولى خير شاهد على ذلك .. بل إن موقف سكان مدينة موسكو جميعاً وتعاطفهم ، واستنكارهم لما حدث له يؤكد هذه الجوانب ويؤيدها ..
ويقول عنه معالي الشيخ صالح الحصين ما نصه ( أعرف سامي معرفة شخصية ، ولي به صلة وثيقة ، وأعرفه شاباً مثالاً للجدية والاستقامة ، وسلامة التوجه ، والاتصاف بالنبل والشهامة ) .
من شواهد تفوقه العلمي :
حددت مدة بعثته لدرجة الماجستير ، من قبل جهة ابتعاثه ( مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ) بثلاث سنوات ، ومع ذلك أنهى الدرجة خلال سنة ونصف ، وبتفوق وتميز .
خلاصة قضيته المثارة ضده ظلماً وبهتاناً :
1- تم إلقاء القبض عليه بتاريخ 25/12/1423هـ ، الذي يوافقه 26/02/2003م ، وأودع سجن ( أيدا كانتي جيل ) ، وفي هذا السجن يتمتع بقدر من الحرية ، ورفعت الحكومة الأمريكية قضية ضده أمام المحكمة الفدرالية ، وقد تضمنت لائحة الإدعاء توجيه إحدى عشرة تهمه إليه ، سبع تهم تتعلق بدعوى مخالفة مواد في نظام الإقامة وأربع تهم بدعوى مخالفات تتعلق بالإدلاء بمعلومات غير صحيحة ، وكل هذه التهم الإحدى عشرة تدور حول قضية واحدة ، أنه دوّن في طلب الإقامة أن غرضه منها الدراسة في حين انه قام بالإضافة إلى الدراسة بممارسة نشاطات أخرى ولم يوجه إليه أي اتهام ، بأن أي نشاط منها هو في ذاته مخالف للقانون .
2- نظرت المحكمة الفدرالية قضيته بتاريخ 11/03/2003م ، وبعد جلستي نظر أصدر القاضي أمراً بإطلاق سراحه بدون كفالة مما يدل على براءته ، وقناعة المحكمة بسلامة موقفه ، وعدم وجود ما يبرر إيقافه ، لكن ممثل الحكومة الأمريكية قدم معارضة من إدارة الهجرة ، فلم ينفذ أمر القاضي وحدد موعد للنظر في معارضة إدارة الهجرة يوم 20/03/2003 م .
3- بتاريخ 24/03/2003م نقل من سجن ( أيدا كانتي جيل ) إلى سجن ( كانيون كانتي جيل ) وتميز هذا السجن الأخير بفرصة مضايقته والتضييق عليه ، حيث لا يخرج من الحبس الإنفرادي في زنزانة صغيرة إلا ساعة في اليوم عدا يومي السبت والأربعاء فلا يخرج أبداً .
وبتاريخ 01/04/2003 م بعد مراجعات أعيد إلى مكان احتجازه السابق ، وتنفس شيئاً من الراحة ، ولكن بتاريخ 03/04/2003م أعيدت مضايقته بإعادته إلى سجن ( كانيون كانتي جيل ) وهذا الإجراء يمكن تصنيفه ضمن سلسلة إجراءات لإثارة أعصابه ولايزال في هذا السجن حتى تاريخه . لكن بعد طول إقامة ، ومراجعات عدة سمع له بالخروج يومياً ، لمدة ساعة فقط لقضاء كل التزاماته .
4- سبق أن حدد موعد لجلسة الهجرة يوم 20/03/2003م ، ثم تم تأجيلها بطلب من ممثل الحكومة إلى يوم 01/04/2003م وبعد افتتاح الجلسة طلب ممثل الحكومة تأجيلها إلى يوم 25/04/2003 م فوافقت المحكمة .
5- ما حدث يوم 25/04/2003م ، أثناء جلسة محكمة الهجرة ، المعقودة لسامي ، فك الله أسره ، أمور ملفته للنظر ، وتتلخص في الآتي :
( أ ) صرف الموضوع ، عن جلسة للنظر في إطلاق سراحه إلى أمور لا علاقة لها بما حددت الجلسة من أجله مثل ادعاء أن إقامته غير نظامية .
( ب ) ما تعرضت له زوجته من سحب جوازها وأولادها ، ومطالبتها بالمغادرة هي وأولادها ، وإشعار سامي أثناء الجلسة باحتجازها ، لتسفيرها لإثارة أعصابه ، مما ترتب عليه عدم قدرته على مواصلة الجلسة .
( ج ) تأجيل موعد الجلسة القادمة أربعين يوماً ، وهو أمر دلالته واضحة في أن القصد إطالة بقائه في السجن .
6- وقد تحدد يوم 04/06/2003م موعداً لجلسة النظر فيما ادعته إدارة الهجرة وإمعاناً من إدارة الهجرة في مضايقته ، تردد الموقف بين تأجيل الجلسة وتنفيذها ، وأخيراً عقدت الجلسة في الموعد المشار إليه ، وصرف الأمر عن النظر في أمر تنفيذ الحكم الصادر بإطلاقه ( حتى ولو بكفالة ) إلى إصرار إدارة الهجرة على الحكم بعدم نظامية إقامته وترحيله ، مع إبقائه في السجن حتى انتهاء القضية الثانية من قبل المحكمة الفدرالية والتي لم يحدد موعد لجلستها في ذلك الوقت وهو ما تم فعلاً .
7- حدد موعد لمحاكمة زوجته من أجل تسفيرها يوم 17/04/1424هـ الموافق 17/06/2003م ، على الرغم من أهمية بقائها بجواره مواساةً له من ناحية واستجابةً لتوصية المحامين ومشورتهم بأهمية بقائها حتى تغادر معه ( إن شاء الله ) من ناحية أخرى ، فضلاً عن أهمية الجانب الإنساني ، وعقدت الجلسة وأجل البت إلى موعد آخر في شهر رمضان المبارك عام 1424هـ ، وقد عقدت الجلسة في موعدها المحدد ، وتقرر مغادرتها وأولادها خلال 120 يوماً من تاريخ عقد الجلسة ، والدافع لهذا الموقف ( غير الإنساني ) من قبل الحكومة الأمريكية ، هو الضغط النفسي على سامي وتضايق السلطات الأمريكية من نشاط زوجته ، وما نتج عن نشاطها ووجودها وأطفالها من تعاطف الشعب الأمريكي .
وبعد : فليس أغرب من هذه الإجراءات إلا الطريقة التي تم بها القبض عليه إذ تم إنزال مائة وعشرين جندياً بالطائرات أحاطوا بالمنزل الذي يسكنه وظلوا محيطين به من بعد منتصف الليل حتى الساعة الثامنة صباحاً ، ثم نظمت حملة إعلامية مكثفة امتازت بحجمها وزخمها ( علماً أن القبض عليه تم الساعة الرابعة قبل الفجر ) .
وإن الغموض الشديد يحيط بهذا التصرف والهدف الحقيقي منه غير واضح ولاسيما بعد أن يلاحظ أن التهم الموجهة إلى سامي يمكن أن توجه إلى أي طالب أجنبي جاد دوّن في طلب إقامته في الولايات المتحدة الأمريكية أنه يقيم بغرض الدراسة .
إذ أن أي طالب جاد وغير خامل لا بد أن يكون له مع دراسته نشاطات جانبية رياضية أو اجتماعية أو خيرية تطوعية ، والنشاطات التي نسبت لسامي لا تخرج عن هذا النوع من المناشط .
أ – وقد حددت جلسة للمحاكمة الفدرالية يوم 28/11/1424هـ ، الذي يوافقه ( 20/يناير 2004 م ) وقبل موعد الجلسة بأقل من عشرة أيام ، تقدم الإدعاد مدعياً أنه يدعم الإرهاب ، الأمر الذي أدى إلى تأجيل موعد الجلسة إلى يوم الثلاثاء 23/صفر/1425هـ الذي يوافقه 13/04/2004م ثم قبل موعد الجلسة بفترة وجيزة أثار الادعاء دعاوى جديدة في محاولة للضغط النفسي .
علماً أن سامي تعرض لمضايقات ومحاولات الحصول منه على اعتراف بأمور لا علاقة له بها .
هذا وقد عادت زوجته وأولاده إلى المملكة العربية السعودية حرسها الله يوم 04/12/1424 هـ .
ومن الأساليب غير الإنسانية ، أنه لا يسمح له باستقبال زائريه من أسرته وأصدقائه إلا لوقت محدود ، وخلال يومين فقط في الأسبوع ومن خلال نافذة زجاجية لا تتجاوز مساحتها ( 30× 30 ) سم .
ومما تجدر الإشارة إليه أن موقف أساتذته ، وزملائه ، بل وسكان مدينة موسكو ... نموذج حي للنبل والمروءة والخلق الرفيع .
وهناك جانب مهم : فلقد أكدت السفارة السعودية في واشنطن ( على لسان أحد مسؤوليها ) أكثر من مرة في تصريحات نشرت في الصحافة السعودية على براءة سامي وموقفها الداعم له .. فضلاً عن تأكيدات المحامين المكلفين بالدفاع عنه على هذا الجانب ، ونقدهم للإجراءات ومواقف السلطات الأمنية .
** يمتاز ( سامي الحصين ) بالجدية والتفوق إذ حصل على درجة البكالوريوس من كلية الحاسب والمعلومات بجامعة الملك سعود ( تخصص هندسة الحاسب الآلي ) وبعد التحاقه بالخدمة الحكومية بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ، تم ابتعاثه إلى أمريكا لدرجة الماجستير ( تخصص حاسب آلي ) محددة مدة بعثته بثلاث سنوات ، لكنه تمكن من الحصول على الدرجة بتقدير ممتاز ومعدل 4/4 خلال ثمانية عشر شهراً ، وذلك من إحدى جامعات ولاية أنديانا الأمريكية مما أهله للحصول على جائزة الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية للتفوق العلمي من خطاب تشجيع وثناء من سموه الكريم .
** وبعد عودته إلى المملكة ، أعيد ابتعاثه للحصول على درجة الدكتوراه في علوم الحاسب الآلي ، تخصص دقيق ومهم ( أمن شبكة المعلومات ) وقد أنهى متطلبات التخرج بتقدير ممتاز ، من قسم علوم الحاسب بجامعة أيداهو بأمريكا ، وهي من مراكز الامتياز النادرة على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية في أمن الشبكات والبرمجيات ، وقد حدد موعد مناقشة الرسالة في الشهر الخامس من العام الميلادي الحالي 2003م .
** تقديراً من الجامعة لتميزه ، عمل معيداً بها بناء على طلبها ذلك منه وهي ميزة تمنحها الجامعة لطلابها المتميزين فقط .
ومع تفوقه العلمي والدراسي فإن له إسهامات ومناشط إيجابية منها :
** تولي رئاسة جمعية الطلاب المسلمين بجامعة أيداهو ، من سبتمبر 2001م إلى سبتمبر 2002م .
** بعد أحداث 11 سبتمبر نجح في التقريب بين الجامعة وسكان المدينة من جهة ، والطلبة المسلمين من جهة أخرى ، من خلال مسيرة سلام محلية أعقبها بافتتاحه حملة تبرع بالدم لضحايا الأحداث كان هو أول المتبرعين .
** كما أقام معرضاً تعريفياً عن المملكة العربية السعودية ، بالتنسيق مع السفارة السعودية ، ودعمها بعنوان ( اكتشف السعودية ) وذلك لتصحيح صورة المملكة لدى كثير من الأمريكيين ، وإبراز الوجه الحقيقي المشرق للمملكة .
كما شرح موقف الإسلام من هذه الأحداث ، وبين سماحته في حالة الحرب .
** يقول عنه المشرف على رسالته ، الدكتور جون ديكنسن ، أستاذ علوم الحاسب بجامعة أيداهو في رسالة بعث بها إلى صحيفة أيداهو ستليتشن : بشوش لطيف ، وآمل أن يكون بوسعي العمل معه مرة أخرى .
وفي محاضرة خاصة لطلبته قال عن سامي :
أعتقد أنه برئ من أي تهم خطيرة ، ووصفه بأنه لطيف وبشوش ، ويحب مساعدة الآخرين ، والناس يعتبرون أبرياء حتى تثبت إدانتهم .
كان للمهندس سامي بن عمر الحصيّن مواقف وطنية وإسلامية كثيرة أثناء دراسته في الولايات المتحدة الأمريكية .
حيث شارك في نشاطات مختلفة في سبيل تصحيح المفاهيم الخاطئة عن الإسلام وكذلك عرض الوجه المشرق لوطنه الحبيب ( المملكة العربية السعودية ) .
عندما التحق سامي بجامعة أيداهو لم يكن هناك في منظمات طلاب الجامعة أي تواجد سعودي ، فسعى سامي وبالتعاون مع الملحقية السعودية بواشنطن إلى إنشاء منظمة الطلاب السعوديين بجامعة أيداهو ، وقد ترأسها في الفترة من 2000-2001 م . كانت المنظمة وسيلة للمشاركة في مناشط الجامعة وعرض ما يمكن عرضه عن المملكة العربية السعودية في كل نشاط تقدمه الجامعة للطلاب والزوّار .
وكانت أحداث 11 سبتمبر المحك الذي أظهر وطنية الطلاب السعوديين ، فترأسهم سامي الحصين في وقت أشد ما يكون على الطلبة السعوديين ، وبتوفيق من الله ثم برئاسة سامي ومجهود زملائه تم إنشاء معرض خاص داخل الحرم الجامعي وعلى شرف محافظ مدينة موسكو بولاية أيداهو عن المملكة العربية السعودية ، وذلك بعد أحداث سبتمبر بأسبوع واحد فقط ليعرض الوجه الحقيقي عن المملكة العربية السعودية ، وذلك بعد أحداث سبتمبر بأسبوع واحد فقط ليعرض الوجه الحقيقي عن المملكة وليس كما صوره الإعلام الأمريكي ، وقد قامت السفارة بدعمه دعماً كاملاً من جميع الأوجه .
بعد هذا المعرض توجه الإعلام في ولاية أيداهو إلى سامي حيث أجريت عدة مقابلات معه نبذ فيها سامي استخدام العنف ودافع عن بلاده المملكة العربية السعودية وعن الإسلام وأوضح مفاهيم الدين الإسلامي ومفهوم الجهاد كما حدده الإسلام مستنداً في ذلك إلى أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرة الصحابة الكرام مما نال استحسان المجتمع في موسكو وكذلك المجتمع الإسلامي .
لم يكن المسلمون فقط من شكر سامي على مجهوده بل شهد بذلك العديد من القيادات العلمية الأمريكية مثل الدكتورة ديبرا ( المشرفة على بحث الدكتوراة للطالب ) أثناء محاكمته الأولية ، وأبدت شكرها لعبارات سامي التي أرسلها إليها بعد أحداث سبتمبر .
بالإضافة إلى الدكتور جون ديكنسن ( رئيس القسم السابق ) والذي سافر هو والدكتورة ديبرا إلى عاصمة الولاية لحضور جلسة سامي ومساندته والشهادة له .
والمناشط المتعددة التي قامت بها زوجته ( مها بنت عمر الحصين ) تبدت من خلالها مشاعر التعاطف والمحبة والتأييد ، والثناء ( لسامي ) من منسوبي الجامعة ( طلاباً وأساتذة ومسؤولين ) بل من جميع سكان المدينة ( مدينة موسكو ).
ولمزيد من الأطلاع على قضية سامي زيارة الواقع التاليه:
http://www.freesamiomar.com/index.cfm?lang=AR
http://www.samiomar.com/index.cfm?fu...ryID=4&lang=AR
رد مع اقتباس
