0
0
0
ألى دخل الموضوع الحين يذكر ربه ويتعوذ من ابليس :p
بصراحة العنوان حلو يمكن تقلون ليش؟ أعلمكم !!
ألى بيزعل منه هاذا دليل على أن وجهه ودرٍ مغبر يقطع الفيران من البيت...
وألى عجبه هذا دليل أنه قمرمر على قولة حسحس
ماعلينا نجي للموضوع ألى زي وجيهكم ..............
هو مجرد مقتطفات واقعية :
تقول وحدة من الوحدات في دولة من الدويلات والتى يباع فيها بكثرة الزنوبات, تقول:
فيه يوم رحت أنا وأختى زيارة عند صديقة أختى ويوم صبوا القهوة لي وأنا فيني نوم وأنا ألى أكب الفنجال
الناس خافت
قالوا علامها بنتكم؟
قالت الأم_ أبد مصخنة
سكتوا وهي نايمة ماتدري عنهم بس من مميزاتها أنها تنام وعيونها مفتوحة فلذا لم يتنبه الحضور لها
جاء دور الشاهي..
صبوا لها فنجال واخذته ثواني وإلا الفنجال منسدح جنب القهوة
هنا ثارت الشكوك حولها هل هي سكرانة ولا سهرانة ولا مهسترة؟
وبين سؤال وجواب اكتشف الناس أن البنت جات الزيارة غصب عنها وماقيلت القيلولة الملكية ألى تقيلها فلذا تم ماتم ذكر آنفاً :p
---------------------------------------
مشهد آخر:
جاءات الأم تتسبح , فطرقت عليها بنتها الباب وقالت لأمها:
يمه أبوي يتسبح فى الحمام المجاور لتس ويريد ليفية يليفها جلدة
فصعقت الأم صعقة ووقعت طريحة على الأرض...
وجت الطواري وحين السؤال لها لماذا هذه الصعقة يامرة؟
قالت: ظننت أبنتى تقول لي أن أبي يضارب الجيران في الشارع والدم للركب
السؤال عندي أنا:
ماهو وجه الشبه بين الليفة وبين الضرب؟
شيء يحير بس الظاهر الأم شوية ذهينة :p
=========================
مشهد عاشر:
سيارة جمس في شوارع مدينة جدة بين حي المطار والمحمدية
الجدة في المرتبة الأولى والإبن يقود السيارة والأب بجوار الأم وبقية العايلة راقدين في المراتب الأخرى
تقريبن عددهم يفوق الخمستعش
طالعين نازلين من المطار للحي ومن الحي للمطار ولاهم بعارفين وين الطريق ألى يوصلهم لطريق الكورنيش
ومن هاااان ومن هونيك
وهيك وهيك
فإذا بالجدة تلقي بالمسفع - الشيلة- القناع- جانبا وتنثر جدايلها والريح تمضغها وترمي بها مرتن في وجه الأبن ومرة وجه ابن الأبن( كأني أقول ابن الكلب) ماعلينا
وبعد جهد مظني وجدو لهم هندي في الطريق فسألون أين الطريق فاشار بيده وذهبوا حيث أشار ترى أين دلهم الهندي؟
أعادهم للمطار خخخخخخخخخخ
وظلوا على ذلك الحال إلى الأن جارى البحث عنهم ههههههه
ولازالت النعول تتطاير فى السايرة من المبزرة والله أكبر
-----------------------------------------------------
مشهد الستتعشر:
هذا عاد خلوه مرتون أخرى
صي يووووووووو تعبت وأنا أهذري فيذا
![]()