سؤال ضجت به الأكوان , أصبحت به عاشقاً وأمسيت به مفارقا.
أبكيتني أنتِ ؟
سُهاد طال بي مروره واستنزف من مآتمي حبوره وحضوره.
طالت بي الخطى تنحو شرقاً لضياء الفرج مع الصباح ,أضحكُ ليلي وأبكي حُرقْت الأمل.
أسمع في كهف مظلمٍ صوتاً أطرب أُذني إقتربتُ ....
ثم
اقتربتُ
ترتعد أطرافي وقلبي كجلمودٍ بقيعة صفراء
أستلهم من الأمال الشامخات مجاديف تجري على الموج بجيلبوت ملؤه أنتِ
وحزنه أنا !!!!
أتذكرين يدُك حين لامست يدايّ في اللقاء الأول؟؟
أتذكرين أنسامك الهادئة وحمرة وجنتيك الطبيعية؟
أنا
لا أذكرُ !!!!
إلا..................................( أنك حبيبتي)
ولا أريدُ ان أذكر إلا ذاك.
بقيت أمازح بدر السماء والجليد يتساقط عليّ من السماء؟
بالتأكيد لا !!
جليدٌ عرف لباس الحقد رغم بياضه الناصع ,برودٌ يكتسي بردة الإنسان ويعلمه الأنانية في كل زمان يلحظ حركة النانو ثانية/ فلا ثانية في الحب تموت!
يكتسح كلماتي بعض الغموض وبعض الغموض
ولكن!!!
بقي لي عدة أمور وأستفرد بقلبي لكي أُلقنه درساً في الحياة تأخر كثيراً
أكملُ مابقي من فرااااغ الأمس ....................... وربما تحظى إجاباتي بالنصيب الأكبر
من الإجادة في يدك معلمتي.
عندما أمكنك الله من قلبي وتملكتي رغماً عني جسدي بعد روحي فلا جسدٌ طليق ٌ منك ولا حتى فؤادٌ خلي!
أقسمتُ لك اني
أحبك
أحبك
فلتنظري أبداً لقلبي وأشكري كل الوجود
أن وهبك الله رجلاً يرتجي منك الوعود
كم وكم بات وبتي دمعه يسقي الورود
في بساتين تباهت ملؤها حسنٌ وجود