عجبا" لقلبي !
فَــــر َ من بين ِ الضلوع ِ
با بـــــ ُ الهوى طـــرقـــا
استعذبـــــَ الوجدَ
والآهاتَ وصاحب َ الأرقــــا
لم يستمع ْ
نًصحَ المُحب ِ
لم ينثن ْ عن عزمه ِ
حتــــــى
كـــــــاد َ.. وأوشَك الغَرقـــــا
حظي بــــــهِ
أثواب ُ حُزن ٍ
حين غادرني
طيفُ الأحبة ِ
ساعة َ الغسقـــا
قد ْ كُنت ُ
بالأمس ِ القريب ِ له ُ
أدنى من الأنفاس ِ
لو شَهِقــــا
فيما مضى عهدٌ
ألا ..بكاء َ .. ولاحنين يعاود ُ خافقي .
قد .. خانتا عهدي
فلا عين ٌ
وفـــت ْ !
ولا الخفاق ُ قد َصدقـــــا
سمعا" لأمرك ِ مُهجتي
قولي له :
إني : أُحِـــبُـــــك حتى آآآآآخر ِ الّرمقـــــا .