السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد ان تناقلت صحيفة "نيوز اوف ذي ورلد" اخبار خيانة ديفيد بيكهام لزوجته فيكتوريا مع مساعدته السابقة ربيكا لوس، تقدمت امراة اخرى ماليزية المولد تدعى سارة ماربيك ادعت بأنها كانت على علاقة بديفيد بيكهام وانها مارست معه الجنس
هذي صورة عائلية لهم
مرتين منذ عام 2001 وانها كانت تتلقى منه باستمرار رسائل على هاتفها الجوال وان اخر مكالمة هاتفية بينهما كانت في شهر آب من العام الماضي.
ماربيك تبلغ من العمر 29 وتعيش في استراليا وتعمل كعارضة أزياء، تدّعي انها التقت ببيبكهام في سنغافورة في تموز عام 2001 حيث كان يخوض مبارة لصالح فريق مانشستر يونايتد، وبانه دعاها الى غرفته حيث امضيا الليلة معا، وادعت انها التقت به مرة ثانية في اسبانيا في الفندق الذي كان يقيم فيه مع فريقه وانها امضت معه ليلتها الثانية،وتدعي ماربيك ان بيكهام كان يرسل لها باستمرار رسائل قصيرة عبر الهاتف الخليوي تحمل ايحاءات ومداعبات وقد نشرت الصحيفة نصا عن احدى الرسائل الخليوية التي ارسلها لها بيكهام حيث كان يلقب نفسه ب " بيتر بان" ويلقبها ب"تينكربيل" بينما كان لقب زوجته " ويندي"، وكلها شخصيات من كتاب الاطفال الشهير بيتر بان.
لوس كانت قد ادعت هي الاخرى ان بيكهام كان يرسل لها رسائل قصيرة على هاتفها الخليوي تحوي ايحاءات جنسية.
من جهة اخرى فان فيكتوريا وكنوع من اظهار التضامن العلني مع زوجها وفي محاولة لوضع حد للاشاعات التي تتناول حياتهما الزوجية حضرت يوم الاحد الماضي مباراة ريال مدريد في ملعب بيرنابو حيث كان زوجها قد عاد للعب ضمن تشكيلة الفريق وشوهدت في المدرجات مع ابنهما بروكلين. انتهت المباراة بخسارة ريال مدريد بثلاثة اهداف.
ومن المقرر ان يعود الزوجان الى انجلترا للتباحث مع مستشارهما القانوني لايجاد انسب الحلول للرد على هذه الادعات التي باتت تحاصرهما من كل جهة.
بيكهام كان قد انكر ادعاءات لوس ووصفها بالسخف، ولكنه لم يعلق حتى الان على ادعاءات ماربيك.
اما لوس فانها على ما يبدو سعيدة بالمكاسب المادية التي تحققت لها من هذه القصة فبعد ان باعت قصتها لصحيفة اخبار العام (نيوز اوف ذي ورلد) بمبلغ 300.000 الف باون عادت لتتلقى عرضا من احد المحطات التلفزيونية بمبلغ نصف مليون باون مقابل ان تبيعهم الحق الحصري لاجراء لقاء متلفز تحكي فيه تفاصيل علاقتها بالمليونير الرياضي والنجم السينمائي المرتقب.
-----------------
الغريب
رد مع اقتباس
-new.gif)
